12-07-2013, 05:01 PM
|
| |
حجز 1
و أخيرا البارت وصل...
لنبدأ بحل الواجب...
تحمست كثيرا لما قمتي به من لمسات فيه...
و ليس هذا فحسب بل تذكر جاك لما حصل مع شقيقه و والديه...
غموض صارخ بالرواية...
تحمست بشدة و لهفة لمعرفة الباقي...
و الآن لنحل الواجب...
ماقصة رين هذا؟؟
أكبر شخص محير بالقصة و يبدو أنه يعرف الكثير عن ذاك البيت...
و خصوصا عن أولئك الذين ماتوا قبل مدة...أشعر بأنه أحد الناجين منهم
يهدأ يوما ويثير الفضول يوما آخر؟؟
و هذا هو رأس المشاكل و التغيرات في الأحداث...
تتضح الأمور وامور أخرى غامضة ترى مالذي يحدث؟؟
زوبعة و الكثير من التقلبات ستنشب...
الماضي سيحفر عنه من جديد...ههه حماااس
من ذاك الشخص الحزين؟
لقد حيرتني و لا أجد له أي فكرة برأسي...؟؟؟
توقعات؟
الماضي سيظهر تدريجيا مع دخول تغيرات و العديد من المفاجئات...هههه طبعا و كله بيدك
فأنتِ الكاتبة...
آرائكم+انتقاداتكم؟
الرأي..
لا شيء فأنتِ مذهلة و قد أثرتي فضولي لمعرفة ما يجري بالجو...
أما عن الإنتقدات...
طبعا و هي طفيفة...
هفوات في بعض الأحرف فقط...
غير هذا فقد جننت بهذا البارت...
أفضل مقطع
إمممم
يصعب الإختيار لكن...
ها هو:
تتابع الضحكات في ذلك المكان لتزيده روعة فوق جماله ,فذاك اللون الأخضر يبعث الطمأنينة والأمان لنفوس الخائفين والهاربين من العدالة! لتشعرهم كما لو كانت الدنيا بلاآهات ولا أتعاب
كان المكان ممتلئً بالأطفال والعوائل ولاتنسى تلك البسمات التي علت وجوههم الصغيرة,بين كل هذه الجموع كان هناك شخصان قد جلسا لتوهما على أحد المقاعد لتزيح بعض الهم عن أحدهما..
كاي:إذن.مابه أخيك..أعلم بأنه ليس مارك الذي اعتدت ان أراه
ابتسم جاك حينها ابتسامة سخرية من حاله وكأن كاهليه قد أثقلا مما حدث ,فوجهه أصبح حزينا على غير عادته وجسده محني إلى الأمام كشخص قد أنهى شبابه ودخل شيخوخته..
بعد أن تنهد جاك بدأ بالحديث بحزن..
جاك:كنت دائما تسألني عن سبب اهتمامي بقضية ذلك المنزل ولا أجيبك صحيح؟؟
كاي(بحزم):أجل..وهل حان الوقت لأعرف السبب؟!
جاك:عندما كان ماركوس في الرابعة من عمره كنت في التاسعة من عمري كان حينها قد حدثت هذه القضية وأثارت الجدل ولكنها أغلقت, بعد أربع سنوات كاملة من ذاك الحادث .في الحقيقة كان والدي محققا مثلي وكان قد خرج مع أمي وماركوس إلى ذلك المنزل لإستكشاف بعض الأشياء ,لم يكن يريد اصضطحابهما لكنهما أصرا على ذلك ..عندما ذهبا الى هناك قتلا هناك وماركوس شهد ذلك الحادث وأصيب بصدمة ولم يستطع الكلام مدة لبشاعة المنظر..عندما رأيت منظرهما صدمن فكيف حال من شهد الأمر بالكامل وعمره 8 سنوات فقط !!
كاي:ولكن لماذا لم تخبر الشرطة عن الأمر حينها؟!
تنهد جاك حينها ليكمل:
أخبرتهم أن السر في المنزل ولكنهم قالوا بأنني طفل ووالدي ماتا بسبب قتلهما من أشخاص يبغضونهم لكنه كان كذب وأنا اعلم هذا,ماركوس بدأ يكذب بعد أن خرج من صدمته ولم... (بدأ جاك حينها بالبكاء بشدة) ولم أعد أثق به رغم إقلاعه عن الأمر..أتعلم بأن أكثر مايؤلمني أنني لاأستطيع مساعدته رغم قربي منه..فقط..فقط كل ماعلي فعله هو حل هذه القضية لأريحه...أتعلم ..أتعلم شيئاً (زاد من بكائه) هناك احتمال كبير بأن ماركوس رأى القاتل..ولكنني لاأستطيع سؤاله لأنه يصرخ كما رأيته كلما سألته عن الأمر..أصبح هادئا ومزاجيا..وفوق هذا يريد تحرير الجميع من شر ذلك المنزل!!...ولكن الشرطة مصرة بأنه لاعلاقة للمنزل بالأمر ولم تغلق المنزل حتى!!
كاي(بصدمة):ياإلهي..لم أكن أعرف بكل هذا,في الحقيقة..كنت أحاول إبعادك عن هذه القضية ..إعتقدت بأنك جننت ..آسف حقا
جاك:لابأس,لاتخبر أحدا بشيء مماقلته حتى ماركوس
جاك:ومنذ متى أخرجت أسرارك!!
جاك:أعلم هذا,ولكنني أذكرك
كاي:أما بالنسبة لماركوس سأحاول التقرب منه علني أعرف شيئا منه,وسأساعدك في هذه القضية..
ابتسم جاك حينها ابتسامة أمل بعد ألم,فقد كان وحده والآن معه أقرب شخص إليه بعد أخيه!!
|
وصفك هنا كان كافيا لي لكي أنغمس في المكان معهم و أراهم أيضا هههه
و الأهم هو أن تتابعي و أنا معكِ للأبد...
إستمري...
فقد شوقتني...
و الآن أرجو أن تتقبلي مروري...
دمتي بود |
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~
التعديل الأخير تم بواسطة •°¤ ßLµe heart ¤°• ; 12-07-2013 الساعة 05:45 PM |