[align=center][tabletext="width:80%;background-color:silver;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:silver;"][cell="filter:;"][align=center]

[cc=قبل]حجز كبييييير مع رد اكبر[/cc]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته


كيف حالك فلور؟؟ و كيف حال عشاق الكتابة؟؟
عدت لنا بأمسية حماسية و ممتعة كثيرا و عدنا نحن لنفرغ دلاء عقولنا بها

- الرواية في سطور مقتضبة

اريد ان اثني عليك على تلك الفكرة العبقرية التي جئت بها و هي تقديم الدرس من خلال اساتذة و ايقونات تعلمو السباحة و اجادوها في ذلك البحر العميق..... بحر الادب ....الفكرة راقت لي كثيرا و هذا عزيزتي ما يثبت جدارتك بالمنصب الحالي


الشخصيات

احب ان اشدد على اتباع نهج اللامثالية في وصف شخصيات ابطال الرواية و السبب
ببساطة و دون تعقيد ان القارئ لا يجد المتعة في قراءة قصة شخص كامل شامل
لكل الصفات الحسنة فلا تشوبه شائبة و لا مجال له للخطا و السبب في رأيي بهذه الظاهرة سعي الكتاب باخفاء نقائصهم الشخصية بواسطة نمذجة الشخصيات
او ظنا منهم ان هذا ما يجدب القراء للرواية وفي الحقيقة هذا ما ينفرهم
فالشخصيات الواقعية تكون اقرب الى قلب الكاتب و احب اليه لانه يراها مرآتا له



الحبكة
من جهتي انا افضل الحبكة المركبة لانها تقوي الرواية و تجعلها اكثر جاذبية و غمموض
فالحبكة في بداية الرواية تدفع فضول القارئ الى معرفة الاحداث التي ادت اليها

الموضوع
هنا اخالفك قليلا
فبرأيي ان الموضوع او القيمة تعتمد على نوع الرواية وقصتها فلا يشترط تواجدها دائما
مثال
قد تكون الروايةرواية رعب تحكي قصة ظاهرة فوق طبيعية يحاول البطل التغلب عليها وقد تنتهي الرواية بموته او بنهاية مفتوحة مع استمرار الظاهرة فلا توجد قيمة هنا

الحوار
اشكرك عزيزتي كثيرا على ذكرك هذه النقطة المهمة الحوار فهو عقدة انا نفسي اعاني منها و التي احاول الاتقان و الاجادة فيها على قدر الامكان
درس رائع فلور و قد استفدت منه كثيرا باعتباري مبتدئة في عالم الكتابة

دعوني أخطط

بعد تفكير طوييل و اعتصار لمخي تغلبت اخيرا على عقدة السيناريو وهي عقدة لك علم بها

الشخصية والظُروف :

دايفيد كروفت جراح مخ و اعصاب امريكي ..... ناجح و مشهور
يحب كثيرا عمله ويتقنه طيب كثيرا و ودود... لكنه صارم و ملتزم
يبلغ من العمر 38 سنة


البداية - التمهِيد:
تعرفه على احمد وهو مريض مصاب بورم دماغي مسلم الديانة اتى للتداوي عنده

بداية الأزمة
بداية احتكاكه بأحمد واعجابه الكبير به .... بصبره و بايمانه ... و تمسكه بالحياة رغم ما يعانيه

تصاعد الاحداث

تعرفه على الديانة الاسلامية و اكتشافه للمعاني الحقيقية و الافكار النبيلة و المبادئ التي يحث عليها الاسلام وذلك ما تجلى في احمد المسلم الملتزم

الذروة
موت احمد الذي تأثر به دايفيد كثيرا و ضياعه بعد بذله اقصى جهده في محاولة انقاذه

حل العقدة
قرار سفر الجراح الى البلدان الاسلامية للتعرف اكثر على عادات المسلمين و استقراره بمكة ليسلم فيهاا بعدها و يصبح اسمه احمد على اسم صديقه الميت

بداية عقدة جديدة
مكوث احمد بمكة و اهماله عمله كجراح
و تذكره اهمية مهنته عند تلاوته للقرآن و السنة
يرجع الى امريكا لاعادة مزاولة عمله ليكتشف بعدها ان مجتمعه غير متقبل لفكرة اسلامه و خسارة ثقة مرضاه فيه

النهاية
مع عزيمته و اصراره يثبت جدارته من جديد بانقاذ ابنة مدير اعمال مشهور ليشتهر ويذاع صيته اكثر من قبل بل و ليمثل صورة المسلم الناجح احسن تمثيل
المشهد الاخير يزور فيه الجراح لقبر المسلم ليحكي له ما حدث معه

القضية التي اخترتها

[cc=...]- قضية بعيدة عن الناس اجدها ممتعة حقاً بالنسبة لي و تلهمني قضية ( الطبيعة )

غريبة بكل ما فيها و رائعة ... اقصد طبيعة الشتاء و الصيف الحشرات و الشجر والانهار يمكن

قضيتي هذه غريبة جداً ... لكنها حقاً ملهمة ماذا لو تخيلناهم اشخاص ... انهم اشياء حولنا

تحدث ... العتمة و النور ... كل شيء حولنا ... قضة نهاية حياة الانسان بالموت قضية تستحق التأمل

انا اؤمن انها قضايا يمكن ان نستلهم منها زخرفه الرواية و قصص ممتعة كثيرة.[/cc]

[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]

__________________







~مُدَونَتي~

أدْخُل~هنآآآ~وَلَن تَندم بَل.......