أنجل
وافقت هارو و صمت و خرجت بسرعة من المنزل و أتجهت بسرعة للسيارة لأجد ذلك الشاب المألوف بعض الشئ يقطف بعض الزهور .. نظرت له بإهتمام لأجده ينظر إلى لأبعد ناظراى عنه بإرتباك لأجده يتقدم إلى
ّ قائلاً : إن لم أكن مخطئاً أنتى أنجل .. زهلت و دققت النظر به لأبتسم بسعادة قائلة : و أنت ماكيرو صحيح ؟ اومئ بالإيجاب لأعناقه قائلة : أشتقت إليك يا فتى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |