فقِبْلَتي الكعبةُ الغرّاءُ تعشقُها *** روحي وأنوارُها في عمقِ أجفاني وليس لي مطلبٌ غيرَ الذي سَجَدتْ *** لوجههِ كائناتُ الإنسِ والجانِ لا أجمعُ المالَ مالي كل أمنيةٍ *** طموحةٍ تصطلي بركانَ وِجْدَاني وكل قدم جبانٍ لا يُصاحِبُني *** على الشجاعةِ هذا الدينُ رباني ليتَ المنايا تُناجيني لأُخبِرَها *** أنّ المنايا أنا لا لونها القاني
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |