^
الأمور و الله اعلم تتجه نحو الحسم في سوريا و ان كان الوقت سوف يطول نوعًا ما !
لكن خلف سقوط دمشق ان شاء الله السر العظيم !
و بعدها جبهة لبنان و من بعدها العراق ! لكسر شوكة الرافضة فهم اليوم اضعف ما يكونون فقد دكت رؤوسهم في
سوريا حتى استغاثوا بالمرتزقة و كلهم مرتزقة من كل مكان
من دولة المجوس ايران و اتباعها النحوس في العراق و كلابها في لبنان و حميرها في اليمن ولا يخفى عليكم
عبيدها في جزيرة العرب !
و عندما لم يستطيعوا كسر شوكة المجاهدين و اعتقدوا ان الذهاب لسوريا مجرد سياحة ولم تنفعهم " يا حسن و يا حسين
ولا يا علي ولا يا فاطمة و زينب ! " إستنجدوا بإخوانهم في الدين الروس الملحدين و الصين البوذيين
وحتى بلد المجاعة كوريا الشمالية لم تقصر بإرسال بعض خنازيرها لتجتمع اراذل اهل الأرض من ملل الكفر من حمير
وكلاب و خنازير و بعض العبيد من مجوس و ملاحدة و بوذيين لقتال ابناء الصحابة ابناء الإسلام
الذين يذودون عن هذه الأمة رغم تحالف اهل الكتاب مع المنافقين !
فما كانت إلا جولة حتى اهتزت لها عروش الطغاة و الظالمين فكيف بكم إذا انتفضت هذه الأمة عن بكرة ابيها !
قاتل الله الطغاة و علماء السلطان الذين اخضعوا هذه الأمة و ميعوا عقول شبابها
ليكون تبعًا للفكر الغربي و طوعًا لعروشهم و كروشهم ؟!