الحمام
يُرمز بها الآن للسلام.
ولأننا مسلمون فالأمن عندنا لحمام مكة
فيقال : آمَنُ من حمام مكةَ؛وهذا من شرف المكان.
لكن الحمامة ضربوا المثل بأنها خرقاء ولا تحسن الصنيع؛ فيقال : أخرق من حمامة!
والسبب : أنها لا تتقن بناء عشها! وأرى عدم صحة هذه المقولة إذ إن عشها يتسم بالإتقان ، وروعة التصميم.