عرض مشاركة واحدة
  #4878  
قديم 01-04-2014, 02:13 AM
 




هل سألت نفسك يوما لماذا حرمت من طاعة؟


كان سلفنا الصالح إذا حرموا طاعة ولم يوفقوا للقيام بها ربطوا ذلك بالذنب،
بكى كُرز بن وَبرة فقيل له مايبكيك؟
قال: إن بابي مغلق، وإن ستري لمسبل، ومنعت حزبي أن أقرأه البارحة،
وما هو إلا من ذنب أحدثته. [حليةالأولياء5/79]


"قلّت ذنوبهم فعرفوا من أين يؤتون، وكثرت ذنوبي وذنوبك
فليس ندري من أين نؤتى" الداراني.





°..°





حقيقة الغنى في القناعة


(ليس الغنى عن كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس) متفق عليه.


وهي سبب للبركة، أوصى سعد بن أبي وقاص-رضي الله عنه- ابنه فقال:
"يا بني، إذا طلبت الغنى فاطلبه بالقناعة؛ فإنها مال لا ينفد".


ومصدر للسعادة، قال أحد الحكماء:
"سرور الدنيا أن تقنع بما رزقت، وغمها أن تغتم لما لم ترزق".





°..°





حتى يرق قلبك!

{ورتل القرآن ترتيلا} أي:

تمهل وفرق بين الحروف لتبين،
والمقصد أن يجد الفكر فسحة للنظر، وفهم المعاني،
وبذلك يرق القلب، ويفيض عليه النور والرحمة.



__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس