اليوم الدولة تكوي بنارها من طعنها بخناجر الغدر ، و قطفت رؤس الصحوات بعمليات مزلزلة
من كان يريد الخير و النصح فطريق النصح معروف ، و من اراد ان يثير الفتن فقد علمناه و عرفناه ، لكن ..
على البغاي تدور الدوائر !
تابعوا حساب الشيخ المحيسني فقد تحدث عن الأمر و عن من يثيرون الفتن لتصفية احقادهم !
و ان لم يصرح المحيسيني إلا ان اللبيب بالإشارة يفهم !
الشيخ المحيسني ونعم الرجل نسأل الله له السداد و التوفيق ، فسبيله بإذن و طريقته في معالجة الأمور و حل
مشاكل المجاهدين يشهد به كل ذي عقل و بصيرة .