ما نزال نفكر بعاطفتنا وليس بعقولنا أين السلام الذى صنعه فقد ولى أمر المسلمين لمجموعة من الأفاقين الذين سرقوا مال الشعب وحول فلسطين الى مجموعة من العصابات وولى الخائن وترك الشريف وأعترف بعصابات شتيرن والهاقاناة وترل الفلسطينيين بلا اقتصاد ولا أمن ولا حدود فهل تقنع نفسك أن فلسطين دولة وأن أبو مازن رئيس لو كنت مكانه كنت ألغيت كل الاتفاقيات المذلة ألا تسمعون الأخبار كل يوم قتل واجتياح غي غزة ونابلس وطولكرم ورام الله التي هي مقر الرئاسة ان ما تراه صناعة أمريكية صهيونية تمررعلى السذج والذين الحياة عندهم أكل وشرب
لم يمر على الفلسطينيين أصعب من هذا الوقت شعب محاصر ويقتل وتهدم بيوته ومزارعه والرئيس طليق أين العقول فأنتم أحفاد أولئك الفرسان الذين قاتلوا مع صلاح الدين والذين قتلوا ملايين الصليبيين الذين دنسوا هذه الأرض المباركة ونحن نتنازل ونعترف بأحفاد القردة والخنازير فلا أرى هؤلاء الحكام الا فراعنة استخفوا بشعوبهم وستبدي لكم الأيام ما خفي عنكم ارجعوا الى أنسابكم وأصولكم ولا تتيهوا فالرجل مات وكلامكم لا يحييه ولا تجوز عليه سوى الرحمة والتاريخ الذي صنعتموه له مزور فلا عائلة الحسيني تعرفه ولا القدوة انما عمل أبوه مع الأولى ومر مرورا بالثانية أثناء عودته من مصراجعلوا همكم الأكبركيف نطرد هؤلاء القتلة أحفاد الخنازير من بلادنا ومن العراق وأفغانستان وهجمتهم على السودان وسوريا