يؤسفني أن أرى ما ال اليه الوضع الان في مصر وفي سوريا وفي كل البلدان العربية ..
ولكن وفي النهاية فلابد أن تنتصر ارادة الشعب .. ولكن ومع الأسف لن يحصل هذا الا باراقة الدماء ..
لا يسعنا الا أن نقول ان الله لم يشأ لهذا الوقت أن يأتي ولا يغير الله قوما حتى يغيروا من أنفسهم .. أظن المسألة معقدة كثيرا ما بين اعلام يرينا أنه لا يوجد بمصر أي شيء وما بين الذي يحصل بالفعل .. هذا الانقلاب العسكري وحتى وان استطاع الصمود سنة .. سنتين لا بد أن تنهيه ارادة الشعب لا محالة .
في ترقب وانتظار لنتائج الدستور المزعوم ..
حمى الله مصر وشعبها .
__________________ لقد طفح الكيل ...! |