قَبلَ أسابيعّ وبتأريخِ 1-6-2014 أنزلَ الفصلُ الجديدُ بعدَ أنتظار لرواية الأكشِن الأقوى من نوعها



× الحُــــــلمُ الضآئعُ ، جَوهــــــرةُ الحيآةَ ×





معلًنًا ختامَ الرواية بعد أكثرِ من ثلاثِ سنواتِ على أنطلقهَا ومضيها بِـ28 فصلًا كللهُ النجاح

بأيدي الكاتبِ الذهبي : "الشَبحُ الأسود للِقتلِ الصامت ’’

وقد خُتِمَ الفصلُ بأحداثً مثيرةَ وغيرِ متوقعةَ ,حملت بين طياتهَا الكثيرَ من العِبرِ الجوهريةِ في الحياةَ !

يمكنَ الأطلاعُ عليهآ وقرآءة الفصلِ الختامي


هُنا

ومازلنا بأنتظارِ جديدهِ الموعود للمسابقةَ رقصــة أنيقــة مـع الكلمــات ~

تمَ أخيرًا نزولُ الروايةَ الجديدةَ بتاريخ 01-05-2014,



× وأقبلَ الشتاءُ ×



تزامنًا مع الموسم , للكاتبةَ الذهبيةَ ’’ Niαllϵrᵂᵃᵛᵋ’’

أقِتباسًا من التوايلايت و لكِن مختلفةَ تمام الأختلاف

في الأحداثِ والفكرةَ المتضمنةِ في المشاعرِ العائليةِ والأخويةَ التي تحتويها

عدى عن الفكرةِ الأساسيةَ المعروضةَ بطريقةَ مميزةَ تأجِجُ المشاعِر

قد يتأخرُ الفصلُ الثاني لظروفِ الكاتبةَ ولكِن لا تفوت قرأءةَ الأولِ


هنا








روايةَ جديدةَ تقتحِمُ الساحة الروائيةَ بتميزِ أكثرِ من أربعةِ فصولً لحدِ الأن الفكرةَ للكاتبةَ المميزة بذاتهَا’’ أغاثا كريستي ’’

× يوميآتُ مرآهِق ×

وتدور مجريات القصةَ حولَ مراهِقً ضعيفِ الشخصيةَ مدلل من قِبلِ والدهِ

تعترضُهُ عقباتٌ كثيرةَ في أبقاءِ والدهِ دون الزواجِ من أخرى غيرَ أُمهِ المتوفى

وتلتفُ القصةُ بينَ الكوميديا والحزن وتدخِلكَ بسلاسهَ في عقلِ هذا المراهقِ دونَ أن تشعُر

جرِب الشعور وأقراءها


هُنا










خَبرٌ من مصدر عنِ الكاتبةَ نفسها عن نزولً قريبً لِـفصلٍ ‘‘أوفآ خآصةَ ‘‘ لروايــةَ العربَ المحبوبةَ

× أتغنى بها حبيبتي .. كم لأئقٌ بكِ هذا الحُزنّ ×




للكاتبةَ الذهَبية ’’ أسطورة زمن ’’


والأوفا موجهةُ للمتآبعينَ المخلصين لتحدثهآ عن كيفيةِ لقاءِ الفرقةِ الموسيقيةَ ببعضهم

وستكون بأحداث رائعةَ تعدنا بها الكاتبةَ

نزولهُ قريب بأذنِ الله فترقبوا ’

نُزُولُ فصًلا جديد من الروايةَ الكوميديآ الأولَ في تصنيفهَآ على القِسم



× يورآ يورآ ×


بِقلمِ الكآتبَةَ المتآلقةَ ’’ مَـــدَى،, ’’



حَيثُ تتقآربُ في الفصلِ الثالث العلاقةَ بينَ الشخصيات وتنْكَشِفُ بعّضُ الأسرار

التي أجِزم أنكم ما كنتمّ لتتوقعوهآ !
تآبعوا الفصلَ الجديد وأستمتعوا بالكوميديآ الرومنسيةَ يورآ يورآ



هُنا