قد يخوننيِ التعبيرَ يوماً
فأكتبَ نزفاً ، او أفتحَ جرحاً ، أو أذرف دمعآ
دون أن أعلمَ ..؟
وقد يصبحَ لسآنيِ لاذعاً كَ سماً قآتلاً
وقد تصيبنيِ نوع من البلادة الحسيةَ فلآ أهتمَ
لآ أعلم لمآذآ
ربمآ هيِ مزآجيتيِ المتأرجحة مأبينَ
نعم ولآ
أعذرونيِ فَ قلبيِ لا يحمل ضغينة حتىَ لَ ألذ أعدآئهَ |