فِي مَوْقِفِي خَلِّك مُجَرَّد ثَوَانِي
عِش بَعْض مَا عِشْتَه ثَوَانِي و لَحَظَات
وَان كَان قَلْبُك فِي حَيَاتِه نَسَانِي
مَا تَنْفَع الْدَّمْعَة عَلَى شَي قَد فَات
هَذَا خُذَا مِنِّي وَهَذَا عَطَانِي
هَذَاك يُعْطِيَنِي و ذَا قَال لِي هَات
تَدْرِيْ بِإِن الْعُمْر لَو طَال فَانِّي
وَأَنْكَرَت لَك ذَات و حَبِيَت لَك ذَات ..