| ســـؤال؟ ؟؟ تحول الى عنوان محااااظره^_^
اتمنا لكم قراءة ممتعه. واستفاده علميه
سالني احدالاخوان. وقال لي! عندي لك سؤال؟
من هو السعيد في الحياة؟وما سبب السعاده؟ وماهو سرها؟؟
فقلت له!
السعداء بلحياة هم:الذين تدبرو القران, قا ابصـرهم الرحمن
وسبب سعادتهم( الـتدبر),,وسـرها( البــصيره)
فقال لي! اشرح وافصح!
فقلت له!مادام فيها شرح. وفصاحه. فسوفى احول سؤالك (عنوان محاظره)من هم السعدا؟؟وقلت
النفس التي كتبها الله بلحياة سعيده.سوفى يسخر لها الاسباب
فا عندما يقرا المؤمن القران ويتدبر ايااته,فانه يبصرالحقيقه
فقال لي وماهي الحقيقة؟
فقلة له!
الصــبر,,والثقه,,واليقين,,والرضى.والقناعه. فبهما تكون النفس سعيده
فاالانسان يواجه في حياته! مواقف .وكيد.وابتلاء.ومصايب,وفتن.وظلم بعض البشر
فكل هاذه المتاعب والمعاناه. تتحول عند المؤمن لذه ومتعه.في سبيل الله.فهنايشعر بسعااده),لانه يدرك قيمة التحدي والمواجهه
قال لله تعالى {فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلُهُم في رحمة منهُ وفضل ويهديهم إليهِ صراطاً مستقيماً}صدق الله العظيم
تفسير الايه المنزله؟
فأما الذين آمنوا باللّه واعتصموا به} أي جمعوا بين مقامي (العبادة والتوكل) فوكلو اللّه في جميع أمورهم،واعتصمو بلقران
وقال تعالى { ويهديهم إليه صراطاً مستقيماً} أي طريقاً واضحاً قصداً قواماً لا اعوجاج فيه ولا انحراف، وهذه (صفة المؤمنين) في الدنيا والآخرة، فهم في الدنيا على منهاج الاستقامة وطريق السلامة في جميع الاعتقادات. وفي الآخرة على صراط اللّه المستقيم المفضي إلى روضات الجنات،باذن الله
وفي حديث الحارث الأعور عن علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه> عن النبي صلى اللّه عليه وسلم أنه قال: (القرآن صراط اللّه المستقيم، وحبل اللّه المتين) صدق الرسول الكريم
فهاذي هيا حياة المؤمنين يا اولي الالباب,. قال الله تعالى {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون}صدق الله
تفسير الاية؟
الذين يعلمون,,, هم من تدبروالقران وابصرو.وتفكرو.وامنو بلاقدار.خيرها.وشرها.وان اصابتهم الضرا. صبرو.وان اصابتهم السرا شكرو. فزادهم الله ايـمانا
حتى رسخة في قلوبهم وعقولهم.(الصــبر,,والثقه,,واليقين,,والرضى.والقناعه)فاادركوها وصارو بهاا سعدا
فااماالذين لا يعلمون,,, فهم أهل الجهل والنقص في العقول.الجاهلون: هم جاهلون في تصرفاتهم، وفي ألفاظهم وتعاملاتهم، .ويتبعون اهوائهم.ويصدقون ضنونهم.وجاهلون بربهم عز وجل وهو أعظم الجهل
واخر الختام صلووسلمو على نبينا محمد وآله وصحبه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين  |