السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ؟¿
كيفكمم ..¿¿¡ ..
إن شاء الله بكل خير وصحه وسسلآمةة ..
طبعاً متأسفه مررره اني ماحطيت مقدمةة للروايه لاني كنت مستعجله وكذا ^_^..
مثل ماتشوفون هذي مشاركتي في مسابقةة رقصه انيقه مع الكلمات ..
اتمنى يكون سردي للروايه ممتع .. وجميل ...
طبعاً للروايه مايقارب ال6 فصول .. لكن حاولت اعصر مخي الين اسويها 3 فصول
بسس ماقدرت علشان كذا قلت بكتب ثلاث فصوول واذا تبقون التكمله راح احطها ماعندي مانع ..
نبذه عن الروايه :
كانت متوتره ..
تضع يدها على صدرها الذي يعلوا ويهبط بسرعةة ..
عيناها مربكتان .. وحدقتها تتنقل في ارجاء الغرفه ..
تغلق وتفتح عينيها عدت مرات ..
" انستي الصغيره"
التفتت بسرعه مرعوبه " آه جون ماذا هناك ؟؟!!"
ابتسم بهدوء " لقد بدأ التصوير منذ ثوانن انستي !!"
التفتت الى الكاميرا بسرعه وخوف مربك ..
" آه حقاً يبدو ذلك !!"
مسحت عرق جبينها وقالت بتوتر ..
" م مرحباً .. إسمي ازبيلا كران .. او لنقل اسمي المزيف .. اسمي الحقيقي هو مولي سترونز .. "
اخذت نفس طويل وعميق .. واردفت بعدها ..
" والداي توفيا بطريقه شنيعه .. وستعرفونها بالروايه..انا فتاة في الواقع برازيليه .. كنت اعيش اوساط امريكا الجنوبيه ثم انتقلت الى هنا .. والداي سيندي و ماركو .. عشنا بشكل بسيط في بادء الامر لكن اكتشفت شيء عنهما لا يصدق ..
ثم انتقلت للعيش مع جدتي بعد وفاتهما فلم يمضي شهور الى توفت .. لدي اخ كبير لكنه معاق عقلياً .. لذا يقنط بالبرازيل بمشفى .. نحن عائله غنيه .. وجون هو خادمي المخلص .. بالنسبه الي هو عائلتي .."
التفتت اليه وابتسمت .. فرد اليها باتسامه حنونه ..
" رغم انه كان في 18من عمره الى انني وجدته بجانبي منذو ولدت .. اصبحنا متعلقين ببعضنا البعض بشده ..
فقدت والداي عندما كنت في 6 من عمري .. لذا اصبح الكثير من الناس يريدون تبني .. من اجل الميراث الذي خلفه لي والداي ..
بحثت عن الوصيه التي كتباها .. لكنها صعبت الايجاد لذا كنت اتحمل مسؤليت الورث رغم صغر سني ..
بدأت قصتي عنما بلغت 7 من عمري .. اصبحت غريبة اطوار بعد وفاة جدتي .. كنت صامته طوال الوقت ..
ولم احدث احد بما داخلي الا دميتي المفضله ليندا .. ومن هنا تبدأ الروايه .. اتمنى ان تستمتعو بها .. فقد اردت من الكاتبه ان تحكي لكم قصتي عندما كنت صغيره .. انا الان في 27 من عمري واعمل في شركة للمقاولات .. اصبح الان لدي عائله .. ابي سيلفر والذي يعمل رئيس في مركز شرطة واختي فبريكا التي بنفس عمري والتي تعمل ممثله.. وجدتي مونيكا هههه كم احبها .. انها مضحكه .. "
" موولي هيا العشاء جاهز "
" آه حسناً ابي انا قادمه .. "
نظرت الى الكاميرا بهدوء وابتسامه حزينه
" كنت اتمنى ان احكي الكثير والكثير لكم .. لكن على مايبدو انه وقت العشاء الان .. لذا استمتعو يقراءة قصتي ..الى اللقاء ..
وقفت وهي تسرع بخطاها قائله بصوت مرتفع " فبيريكا اياك وان تأكلي حصتي من العشاء ستموتين اليوم "
ابتسم جون واتجه بهدوء الى الكميرا وقال ..
" اعتنوا بانفسكم فكما تعلمون انا احبكم "
واطفأ الكاميرا
..... هذي نبذه عن القصهةة .. |