° من بين كل أولئك البشر °
~ لم يضحكني سوى شباب اليوم ~
~ يفرحون إن نالو مشاعر فتاة ..؟ ~

° لكن السؤال هنا !! °
~ هل قدروها !
~ أو راعو مشاعرها
~ حاولو أن يكون مكانها

° رجاءا لا تضحكني بقول نعم °
~ جل ما يريدونهه هو التباهي
بإنهم يستطيعون فعل ما يريدون ~

° لكنهم نسو خالقهم °
~ الذي لا يقفل عن لحظة
~ و لا ينسى صغيرة
~ و هو نصير المظلوم ..



° و أولئك الفتيات °
اللاتي يخرجن ليتباهين بزنيتهم !
أمام حزب من الذكور ؟
أتحسبين أن اللهه قافل ؟
كلا الله معك عزيزتي
عليك بمراقبته ؟

° أتظنين ؟؟ °

بإنك إن وقعت بحب شخص من هؤلاء
~ ستفوزين
لا و ألف لا لقد أخطئتي ؟

عليك التعلم بمن قبلك و معرفةة أحوالهم
بعد تصديق أولئك الذئاب

عليك أن تعرفي أن الله يراك في السر و العلن

و إن أخفيت عن الناس حقيقتك
فخالقك و خالقي هنا
" يرى ، يسمع "