عرض مشاركة واحدة
  #83  
قديم 02-11-2014, 01:21 AM
 

فاعمَل لجنّات النعيم وطيبها
أنعم بدار الخُلد والرضوان
إن كُنت مُشتاقاً لَها كلفاً بِها
شَوق الغَريب لِرؤية الأوطَان
كُن مُحسناً فيما بَقى؛ فَلربّما
تُجزَى عَن الإحسانِ بالإحسانِ .
__________________