| أولاً أنا ماراح انسحب لأني لم أُحرب من الأصل ولم اتهور لكي ـأخجل من تصرفاتي وأهرب ثانياً بالنسبة للأخت بتاعت أنشتاين فأنا قدمت السؤال على الأجابة حيث قلت مالذي تريديني ان أفعل لكي أجعل من أنشتاين نبراساً لي وإِن كان انشتاين لهُ بصمة علمية فلم يخلق الله الناس كلها من نفس الطبقة لكي يكون الرجال كلهم انشتاين بل انك انت لم تكوني واحدة من نساء التاريخ فالتاريخ فيه من الأمثلة من النساء والرجال الكثيرون فلا انا ولا انت واحداً منهم يا فهيمة عصرك أما أخلاص النساء المسلمات لرجالهم فعليكي ان تزوري أقرب محكمة اسلامية لك وتري بِأُم عينك كم رجل يريد ان يُطلق زوجته لأهمالها إِياه وأهمالها لبيته وأولاده وانصرافها الى امور الدنيا البائسة حيث في كل مناسبة لقريبتها أو صديقتها او أو أو تخرج صباحاً الى المشاغل النسائية ثم تكمل الى وقت الحفل الى فجر يوماً ثاني لا تدري ماذا فعل او عمل زوجها او ابنائها وبعضهن يركن المهمة الى الخادمة وهكذا وهن من المفترض انهن مُسلمات ولسنا بكافرات والمرأة لماذا هي اكثر حقداً على المرأة مثلها فتلك تعيش دوراً مأساوياً مع حماتها ولكن عندما يبلغ ابنها اشده وتزوجه تستلم هي الحقد على زوجة ابنتها بدل ماتحس بتلك المآسي اللتي كانت تعانيها مع حماتها تكمل دور الحقد غير المبرر مع زوجة ابنها لتكمل بذلك دور الحماة الحاقدة اليسو كُل هؤولاء من المسلمات العفيفات والناس من النساء والرجال في تلك الأمور ليسوا سواء أما عن فضل الزيادة فلكل أمرأً حسابهُ عللى ما عمل عند ربه فالرجل وخصوصاً في مجتمعنا هو ولي نعمة المرأة ولا يعلم الأفضل الا الله فهو من يحصي الأعمال ويعطي الحسنات ويتجاوز عن السيئات واشكرك على تقبل ولو كلمة من كلامي حينما قلت ان كلامي الأخير مع انهُ ملخص من كلام آيات القرآن الا انك بتواضع شديد قلت فيه وجهة نظر صحيحة هذا من كلام الله فلا تستنقصيه بطرييقة كلامك ولا تتعاملي معهُ كوجهة نظر آدمية ويكفي الرجال ان منهم الرسل والأمبياء والأوصياء والأصفياء وهم خير البشر بكلام الله فهل منهم أمرأة أي نعم ان هناك نساء في التاريخ ليس عليهن غُبار لكن هل منهن من اصطفاها الله لنبوة او رسالة. |