02-11-2014, 02:58 PM
|
|
بِيِّنِ أحٌضأّنِ أّلَجِحٌيِّمَ .. وِجِدِتّ أنِأّ
وَِّسطّ ذّأّګ أّلَظّلَأّمَ .. وِلَدِتّ
مَنِ بِيِّنِ آهِأّتّيِّ وِذّأّګ أّلَعٌذّأّبِ
هِلَ َّسأنِتّشٍلَ مَنِ مَخَأّلَبِ أّلَوِحٌشٍ ..!
أّلَذّيِّ يِّحٌرَّس زِّنِزِّأّنِتّيِّ ..!
ذّأّګ أّلَوِحٌشٍ أّلَذّيِّ لَأّ يِّتّوِأّجِدِ فِّيِّ قِلَبِهِ مَثّقِأّلَ ذّررةّ مَنِ أّلَرحٌمَهِ
ذّأّګ أّلَوِحٌشٍ أّلَذّيِّ تّرګ آثّأّر َّسوِطّهِ أّلَلَعٌيِّنِ مَحٌفِّوِرأّ دِأّخَلَيِّ
وِلَنِ يِّزِّأّلَ بَِّسهِوِلَهِ ..
وِلَدِتّ أنِأّ لَګيِّ ..!
يِّحٌمَلَنِيِّ أّلَقِدِر وِأّقِعٌةّ بِيِّنِ بِرأّثّمَ أّلَشٍيِّأّطّيِّنِ
لَإحٌتّمَلَ أخَطّأّئهِمَ ، وِ أعٌمَأّلَهِمَ ، وِأګوِنِ خَأّدِمَةّ لَهِمَ
لَأجِردِ مَنِ أّلَمَشٍأّأّعٌر
لَأيِّأَّس تّمَأّمَأّ
لَإنَِّسى مَأّ يِّغٌرقِنِيِّ فِّيِّ بِحٌر أحٌلَأّمَيِّ
أوِقِعٌنِيِّ أّلَقِدِر ..
أمَأّمَ ذّأّګ أّلَشٍيِّطّأّنِ
أمَأّمَ ذّأّګ أّلَوِحٌشٍ
أمَأّمَ ذّأّګ أّلَقِأَّّسيِّ
أمَأّمَ مَتّحٌجِر أّلَقِلَبِ
ذّأّګ ~
هِنِأّلَګ أنِأّ
وِ بِيِّنِ أحٌضأّنِهِمَ
وِلَدِتّ لَګيِّ أتّوِأّجِدِ
وِأعٌيِّشٍ وِأصٌحٌوِ بِيِّنِ عٌذّأّبِ
بِيِّنِ آهِأّتّ
وِتّلَګ أّلَتّيِّ تَّّسمَى بِإحٌزِّأّنِيِّ أّلَتّيِّ قِررتّ
أنِ أغٌلَقِ عٌلَيِّهِأّ قِلَبِيِّ بِإحٌدِى أّلَمَفِّأّتّيِّحٌ أّلََّسحٌريِّهِ
تّنِأَّّسيِّتّهِأّ وِ هِذّأّ مَ يِّجِعٌلَ روِحٌيِّ إلَى أّلَآنِ
صٌأّبِرةّ فِّيِّ هِذّأّ أّلَګوِنِ ~~
بقلمي
مقتبسةة من روايتي قتلو أنوثتي
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !
-
ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء
- إِيـرين جِيرارد
انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره
- ألـيس هِنريّ |