عجبآ لوردة كآنت في بستان
.
تتبآهى بجمآلهـا وتـوحِّـد الرَّحمن
.
مرَّ عليهـا طـآئر قـآل لهـا أنـا عطشـآن
.
فـأسقته من رحيقهـآ وأعطتـه الأمـآن
.
ولمـآ إرتوى قطفهـآ ورمـآهـآ وقآم بالطيرآن
.
فـرآه صـيـاد الـقـدر وضـبـط عـلـيـه الـنـشـان
.
فـوقـع الـطائر بـجـوار الوردة في البـستـان
.
|| وهكذآ هو حـآل الدنيـا كمـا تـديـن تدان ll