ثانيا: معالي فضيلة الشيخ الدكتور صالح الفوزان: السؤال: أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة، هذه عدة أسئلة حول ما يسمى بعيد الحب يأملون منكم البيان لخطر هذا الاحتفال، وإخراج فتوى من اللجنة الدائمة في هذا الموضوع؟ الجواب: وشه عيد الحب؟ عيد النصارى ما يجوز للمسلمين يشاركوهم، ولا يشجعوهم عليه، ولا يشهدون الزور، هذه أعياد الكفار لا يشجعونهم، حب لمن هذا الحب ؟ حباً لإبليس؟ أو حب للمسيح -عليه الصلاة والسلام-؟ أو حب لما بينهم؟ ما بينهم حب وهم كفار: (تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى)، قالوا: الحب مع المرأة؟ هذا فاحشة.
( موقع فضيلة الشيخ الدكتور صالح الفوزان)
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |