،، مَـا بَالُك يَا وطني و كَأَنـك قَد قَــبلْتَ شِفَاه الْقُبور ,
لَا نـكَاد نُقلِب صَـفْحة مِن صَــفحاتِك ،
إلا و تَتـــصدَرها صَــرخة يَتيِم أَو لَــوعة أُم ،،
،، لك الله يٓا وٓطنيِ ،،
__________________ ".. لست الأفضل ولكن لي أسلوبي سأظل أتقبل رأي الناقد والحاسد فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري |