كان العلامة الشيخ أحمد شاكر يصلى ذات يوم خلف إمام الأزهر "الراتب" فلما سلم الإمام قال للناس أيها الناس جئت إليكم من عند ولى النعم "الملك فؤاد" فأغدق على وابتسم فى وجهي وأطرق وعاملنى، فجاء فى ذهنى أن محمد بن عبد الله عبث وتجهم فى وجه عبد الله بن أم مكتوم فقام الشيخ شاكر وقال أيها الناس أعيدوا صلاتكم فقد صليتم خلف إمام كافر
ويضيف الشيخ احمد شاكر :
وبعد خمس وسنوات ذهبت لأصلى فى مسجد غير معروف فرأىت هذا الإمام يحمل نعال الناس مقابل قرش أو قرشين
----- الرسالة الي سعد الدين الهلالي
انظر إلى عقاب الله من إمام إلى حامل نعال؛ لأنه شبه الملك فؤاد برسول الله صلى الله عليه وسلم
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |