الموضوع
:
أساطير خلدت أسماءها بصفحآت التاريخ~[متجدد]
عرض مشاركة واحدة
#
1
02-15-2014, 09:16 PM
αиτɪĸ
أساطير خلدت أسماءها بصفحآت التاريخ~[متجدد]
السلآلآم عليكم ي شعب عيوون العرب
كييف الحال والأحوال ؟؟ << ماأسأل لي يشتكون من الدوام
إن شاء الله الكل بخير وعلى خير
ودآآآئما وابدآآ أنا والمقدمات الطويلة الدميلة مانتفاهم ومانعرف بعض ز2
طيب خلوني أدخل بالفكرة مبآآشرة
أعظم الأعمال في هذه الدنيا، تبدأ دوماً بشخصٍ واحد ،
شخص إما
ولد
عظيما ..!
أو حقق العظمة ب
نفسه
أو حتى خلعها عليه الناس ثوبا لأنه
إستحق
لبسه
،
>>
الرجال العظماء، إذا كانوا أكبر منا، فذلك لأن رؤوسهم أعلى من رؤوسنا، ولكن أقدامهم هي تحت مثل أقدامنا
<<
هم
أساطير خلدو أسماءهم بصفحآت التاريخ
،
حفروها بنقوش من ذهب ، وأرغموا من لحقتهم من أجيال على ذكر أسمائهم وحفظها ،
الفكرة بسيطة وواضحة ،
في كثير من المرات نذكر العديد من الإنجآزات ونشيد بها ، بيد أننا نتناسى من كآن سبب في
حصولنا عليها ،
وأحيانا تعاد على مسامعنا أسماء أشخاص قآموا بأعمال عدة في الماضي ولكننا لا نعرف
عنهم شيئا !
لذا ، في موضوعنا هذا سنعمل
(
معآ
)
على جمع مجموعة من المقتطفات القصيرة وغير
المطولة فلسنا بصدد إعداد تقارير بل مجرد مقتطفات حول
شخصيات قامت بعمل ما في الماضي (اختراع ، إكتشاف أو قيادة حملة عسكرية...) أيا كان
ما فعلته هذه الشخصية
فنذكرها هنا ،
طبعا مشاركات الجميع مرحب بها من غير شروط فقط الإلتزام ب
قوانين القسم
،
___
وسأكون أول المبادرين من أجل توضيح أكثر :
الملك الناصر أبو المظفر يوسف بن أيوب
لملك الناصر أبو المظفر صلاح الدين والدنيا يوسف بن أيوب
(532 - 589 هـ / 1138 - 1193 م)، المشهور بلقب
صلاح الدين الأيوبي
قائد عسكري أسس الدولة الأيوبية التي وحدت مصر والشام والحجاز وتهامة واليمن في ظل الراية العباسية، بعد أن قضى على الخلافة الفاطمية التي استمرت 262 سنة. قاد صلاح الدين عدّة حملات ومعارك ضد الفرنجة وغيرهم من الصليبيين الأوروبيين في سبيل استعادة الأراضي المقدسة التي كان الصليبيون قد استولوا عليها في أواخر القرن الحادي عشر، وقد تمكن في نهاية المطاف من استعادة معظم أراضي فلسطين ولبنان بما فيها مدينة القدس، بعد أن هزم جيش بيت المقدس هزيمة منكرة في معركة حطين. كان صلاح الدين مسلمًا متصوفًا اتبع المذهب السني والطريقة القادرية، وبعض العلماء كالمقريزي، وبعض المؤرخين المتأخرين قالوا: إنه كان أشعريًا، وإنه كان يصحب علماء الصوفية الأشاعرة لأخذ الرأي والمشورة، وأظهر العقيدة الأشعرية. يشتهر صلاح الدين بتسامحه ومعاملته الإنسانية لأعدائه، لذا فهو من أكثر الأشخاص تقديرًا واحترامًا في العالمين الشرقي الإسلامي والأوروبي المسيحي، حيث كتب المؤرخون الصليبيون عن بسالته في عدد من المواقف، أبرزها عند حصاره لقلعة الكرك في مؤاب، وكنتيجة لهذا حظي صلاح الدين باحترام خصومه لا سيما ملك إنكلترا ريتشارد الأول "قلب الأسد"، وبدلاً من أن يتحول لشخص مكروه في أوروبا الغربية، استحال رمزًا من رموز الفروسية والشجاعة، وورد ذكره في عدد من القصص والأشعار الإنگليزية والفرنسية العائدة لتلك الحقبة.
___
أتمنى أن الفكرة أصبحت واضحة ،
في إنتظار مشاركاتكم
__________________
Merci nahnouha
αиτɪĸ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى αиτɪĸ
البحث عن المشاركات التي كتبها αиτɪĸ