رد: الرويبضة . الفاشل . المهرج . قليل الأدب "عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الشام
الاستاذ الفاضل فارس السنة الصراحه انا من المتابعين لبرامج عمرو خالد وكلامه واسلوبه الجذاب يشدني كثيرا
ويؤثر فيني بشكل كبير
لقد اهتدى على يديه الكثير من الشباب والشابات
والله لولا الله ثم استماعي الدائم لدروسه القيمة والمفيدة لما عرفت طريق الهداية
ملايين الناس تشاهده من كل مكان فهل يعقل ان يكون لديه كل هؤلاء المتابعين والمعجبين ان كان على خطأ مثل ماقلتم؟
والله حزنت كثيرا لما قرأت ردودكم وكلامكم عنه
هو اخطأ كثيرا في الكلام الذي قاله لكن كلنا نخطئ كل ابن ادم خطاء هذا لايعني ان نترك ايجابياته ونركز على سلبياته. واخطائه مجرد رأيي الشخصي اقوله هنا اسئل الله ان يريني واياكم الحق حقاً ويرزقني اتباعه والباطل باطلاً ويرزقني اجتنابه تحياتي لك استاذ فارس السنة شذى الشام | بسم الله الرحمان الرحيم، والسلام عليكم ورحمة الله أخيتي أطلب منك فضلا لا أمرا أن تحكمي رأيك عند قراءة التالي: الشئ الوحيد الذي أجمع عليه أتباع هذا الضال هو كثرة أتباعه، أقول لك أخيتي أن العبرة ليست بالكثرة قال تعالى" وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون"الأنعام 116 كذالك أضرب لك مثالا :نوح عليه السلام الذي لبث في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما يدعوهم إلى الحق- ولا أحد يطعن في مصداقية دعوته-ورغم ذالك لم يتبعه إلا قليل،فيا أخيتي لا يعرف الحق بالرجال. ثانيا-هؤلاء الأتباع فارغيين إلا من رحم ربي يصدق فيهم قول النبي صلى الله عليه وسلم عن ثوبان، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال"بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن".فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال "حب الدنيا وكراهية الموت" سنن أبي داوود ثالثا- الأخطاء التي وقع فيها ليست في الفروع وإنما هي في الأصول، فهو ينفي أمورا بديهية رضعناها مع حليب أمهاتنا، وجزى الله الأخ فارس السنة خير الجزاء الذي أحضر مجموعة فيديوهات تثبت هذه الأقوال، فأدعوك لمشاهدتها . وأخيرا نسأل الله ألا يسرع في خروج المسيح الدجال فهذا الأخير لديه جنة ونار ويحيي ويميت فيما يبدوا للناس كلها فتنة ،وإلا كانت الطامة الكبر،والله المستعان |