بصراحة أحببت أن أرد على الموضوع رداً إِيجابياً يزيد الموضوع فكراً ومعلومات أكثر أي أنني أردت ان تكون لي مُداخلة تصب في صلب الموضوع الا انني رأيتهُ كاملاً مُنسقاً مُعنوناً بطريقة لا تحتمل الزيادة فيه لجماله وروعته وتفاصيله الممتعة لكل من يقرأهُ لِذلك لم تُبقي لي أختي فخامة الملكة شامية الا ان أشكرك شكراً جزيلاً على انتقاؤوك وبحثك الجميل عن الأنفعالات التي هي تبحث في صميم حياتنا لترهقنا وقد تتسبب في أزعاجنا شكراً مرة أُخرى وأرجو أن تُمتعيننا بجديدك قريباً حتى ذلك دومي لنا بخير وعافية وتقبلي مروري المتواضع على صفحتك الجميلة. |