رد: الرويبضة . الفاشل . المهرج . قليل الأدب "عمرو خالد" . الكلمة الأخيرة فهل أنتم منتهون؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الشام
استاذ فارس السنة الاخت هانية انا قرأت الموضوع بأكمله وقرأت الردود واقوال العلماء فيه لكن مهما كان خطأوه الذي وقع به يبقى انسان مسلم مثلنا فإن اتى بالباطل والضلال واخطأ واجب على العلماء نصحه وتنبيهه وارشاده الى الصواب.. واذا اتى بالحق فما المانع من سماعه وقبوله؟ اما ان يوصف بهذه الصفات التي وصف بها فهذا الشيء مثير للاشمئزاز ان كان قد اخطأ فلماذا ينشرون عيوبه ومساوئه في كل مواقع الشبكه ويشوهون صورته.. ويخرجونه من الملة ويغطون على الجانب الايجابي من كلامه.. هل تحبون اذا اخطأتم ان ينشر احد عيوبكم ويفضحكم على الملأ اين الوسطية والاعتدال في الحكم على الاخرين؟؟ كل عالم وكل داعية مهما بلغ من الحق والعلم لابد ان يخطئ لانه في النهاية بشر وغير معصووم من الخطأ لما كل هذا التعصب منكم ضده؟ هل هذه اخلاق الاسلام في التعامل فيما بينهم؟؟ لماذا لاتدعون له بالهداية وتكونوا سببا في هدايته بدلا من الدعاء عليه؟ انسيتم قول الرسول صلى الله عليه وسلم (لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من حمر النعم)؟ بدلا من ان نكون عونا عليه ونقذفه بأبشع الالفاظ نكون عوناً له وارشاده للطريق الصحيح | السلام عليكم، معذرة منك أختي لكن عمرو خالد يأبى أن يستجيب لنصائح العلماء الحقيقيين الراسخين في العلم ويضرب بأقوالهم عرض الحائط ،لذا فالمسألة ليست شخصية البتة ولكنها نصرة لدين الله ،أيضا الذين تصدوا له ليسوا من عامة الناس ولكن علماء ربانييون ، وهناك علم قائم بحد ذاته وهو "الجرح والتعديل"حيث يمكن للعالم وحتى يثبت درجة الحديث أن يطعن في أحد الرواة ويقول فلان واه، أو فلان كذاب، أو فلان إختلط عليه الأمر....إلخ ولا تعد غيبة لأن الهدف هو الذب عن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم.و لقد حاول أحد المشايخ من أهل السنة والجماعة مناقشته على إحدى الفضائيات فقطعوا الإرسال عنه!!!في رأيك لم يأبى مواجهته؟الجواب واضح وهو أنه لا يملك علما واسعا ملما يرد به على مخالفيه، ونحن لانتجنى على الرجل فيمكنك التأكد من ذالك بالعودة إلى آراء مشايخ الأزهر فيه. أخيرا نصيحة أرجوا أن تقبليها إذ كان الشيخ الألباني عليه رحمة الله يرددها كثيرا وهي"عليكم بمن مات فإن الحي لا يؤمن عليه الفتنة"، ولدينا علماء ماشاء الله يغنوك عن هذا الجاهل ، هدانا الله وإياه إلى سواء السبيل. |