،، في هذا اليوم ،،
يشدّني الحنين إليكمْ ،
أشتاقكم ، أفتقدكم ،
ومالي حيلةٍ ،، سوى التصبّر بذكراكم النقيّة ،
التي مازالتْ ترافقنِي ،، أينما كُنت ،،
__________________ ".. لست الأفضل ولكن لي أسلوبي سأظل أتقبل رأي الناقد والحاسد فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري |