الموضوع
:
اللَّحْن المٌخَضَّب بِالدَّم ْ / رِوايَة قَصيرَة ~ *
عرض مشاركة واحدة
#
12
02-28-2014, 11:02 PM
جسر السلام
*,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال
؟
وكيف الأخبار
؟
اتمنى ان تكوني بألفِ صحةٍ وعافية
.. (:
ومرةً اخرى وبعدَ مضي فترةٍ من الزمن ، قد تفتحت عيناي على شيء تشهقُ في الانفس
وتتوسعُ لهُ الأعين ، ويسكتُ عن الكلامِ اللسان
..
لحظاتُ الليل ويا لها من لحظاتْ ، تحملُ في طياتها رعباً مخيفاً وانتباهاً شديداً
في أي لحظة قد يجعل المرء يقفز من مكانه ويكاد ان يطير ..
رعبُ ذلكَ اليل ليس مأخوذاً من فراغ ، بل هو لما يحمله من وحوشٍ وذئابٍ تتوق لأكل كُلِ ما تراه ,
في ظلمات الليل ورعبه ابتدأت رواية اسرتني والجمت عباراتي
!
اسرتني الكلمات والجملُ والعبارات ،
لحظاتُ الظلامِ
، لحظات الموت ،
لحظاتُ اليأس
.. كلها عُرضتْ بأبهى حلة وكلامْ ..
لا ادري إنّ كُنتُ سأفي روايتك حقها بكلاماتي وطولِ عباراتي ,
فمهما حاولت لم ولن يمكنني ان اصل لهذا المستوى من الأبداع ..
انا اجزم وبقوة انّ من امامي هو احد المبدعين في الكتابة
!
لا اعلم ما حصل لي وقتها ،
جلست بكُلِ هدوء اقرأ قصتك ، ومن ثم دخلتُ عالماً اشكُ انني يمكنُ ان اراه في المسلسلات والأفلام
الكلمات كالجواهر المنتقاة من عالمِ اللغة العربية ..
كُلُ كلمةٍ تأخذي لعالم ما وتأسرني فيه ، اجلس اتأملها واتمعنُ فيها
ومع كُلِ مقطعٍ وعبارةٍ تجدينني ابحر في بحرٍ من الخيال ..
ما كتبتيه يفوق الوصف والكلام ،
روايتك هي احدى الروايات التي عجزت عباراتي عن وصفها
لم اعلم كيف سأبدأ بكتابة الدر ، وحتى هذه اللحظة اشكُ انني بدأت بدايةً صحيحة
!
هناكَ من الكلامِ الكثير في عقلي ، عباراتي تتزاحم وتريد الخروج
احاول تنظيمها وترتبيها حتى لا انسى ذكرَ اي شيء
..
بعضُ الكلام اعجاب وبعضُ الكلام سحر وبعضُ الكلامِ نقد وبعضُ الكلام عشقْ
بدايتك لم تكنْ كأي بدايةِ رأيتها ، وقصتكْ ليستْ كأي قصة رأيتها ،
وسأبدأ الأن بالكلام المفصل عن الأحادث والشخصيات وكُلِ ما يخظرُ في بالي
حسناً ، لأولِ وهلة اظن ان
الكسيوس البرتين
هو بطل القصة ،
ولقد اعطاني انطباع بأنه شخصية طبية وحنونة ويحب اخته ووالده كثيراً
وايضاً اظن انه هو نفسه الذي قتل ذلك الرجل المرموق ..
وانتِ تعرضينَ في النصفِ الثاني من الفصل قصته في الماضي ،
فبحسبِ توقعي ، اظن ربما ان اخته ووالده ماتا امامه وذلك الرجل الذي قابله الكيسوس ما هو الإ مخادع
وبعدها ربما حصلَ امر ما وحوله الى ذلك السفاح المجرم ..
وايضاً لا اخفي عليكِ لقد وقعت في حبِ ذلك المجرم
xD
شخصيته اثارت الرعبَ في داخلي ، وصفكِ له جعلني انبهر به رغم اجرامه
وتعامله مع المقتول جعلني ارتعبُ حقاً ،
إنها شخصية تتمتع بهيبة وكاريزما كبيرة جداً
رغم شره ورغم ما فعله ، فلقد احببته حقاً
وايضاً هناكَ احتمال بألا يكون القاتل هو نفسه الكيسوس فأنا ما قلته مجرد احتمال ..
ولكن اتمنى ان يكون توقعي صحيحاً
*-*
وانتِ اعلم
xD
وايضاً لا انسى ، ذلك الرجل الذي كلمه القاتل
اظنُ انه ينتمي لمنظمة ما وهو زعيم تلك المنظمة
وربما تلك المنظمة تقتل المجرمين والطماعين الأغنياء
:/
اظنُ انكِ تقولين الأن بماذا تهذي هذه الفتاة
xD
اعذريني ولكن قصتكِ تأخذ خيالي الى مدى واسع .
الأحادث حماسية جداً جداً واريد البارت القادم بسرعة
*^*
والأن سأعلق على اكثر ما اعجبني بالفصل وسأذكر في النهاية بعض نقاط النقد
^.*
×
×
×
يلتف الكون متسربلاً بلحافٍ من رمادٍ أسود .. ، يختلط الغيم الرمادي مع دجى الليلك في صفحة السماء ، لتصطك بالأعين لوحةٌ غرقت في لجّة من الظلمة الثائرة .. !
وبثناياها التي تشتد عنوة محتضنة تفرّعات الطرق .. في ضباب يغشي البصيرة ، يحيط بأذرعه حيّز المكان
.. بلا رؤى بيّنة قد تعتلي السطح ، سوى حركة الظلال .. وأضواء مصابيح الإنارة الباهتة على مدى الطريق
ورائحة .. لاذعة .. ! ،
تستثير العقل بهاجسٍ مريب !
تنبعث تحت مصباح إنارة ينطفأ ..و يضيء ، ثم ينطفئ
كل مضي ثانيةٍ ، .. كاشفاً بغموض تهتاج منها النفس .. عن حركةٍ مجهولة الهوّية .. قد يتبدد كنهها
إن أرتخى المصباح بإضاءته من فوقها لأجزاءٍ من الزمن .. حتى ينزاح الحاجز الحاجب للظلام الآسر .. !!
بداية الأحداث ، وبداية الإبداع ..
من هنا عرفتُ انّ روايتك تستحقُ افضلَ ما املكُ من كلماتٍ في عقلي
فقلَّ ان اجدَ قلماً روائياً موهوباً هكذا ..
وصفُ الليل كان قمةً في الإبداع ، وصفُ رهبة الليل اصابتني بقليلٍ من العرشة في جسدي
وكأنني ارى المشهد امامي لا اقرأه .
العبارات مختارة بعناية فائقة حتى تناسبَ كُلِ كلمةٍ موضعها وتحمل في نفس الوقتِ الفُ معنى ومعنى .
تتسلى انامله من الوقت في أوج الليل ، تنزلق صيحات الخليط الأحمر على حراره لهيث أنفاس الضحية ،
فينجلي المكنون المخبأ من عمق القضية ليتراءى شاب مبهم تلتف ذراعه حول عنق رجلٍ في الثلاثينات .. ،
تعتلي حدقتاه طرف السماء بإتساع تكاد فيه تفلت من محجريهما .. وفجوة أستوطنت الحيّز من قلبه .. إنساب منها فيض من الدماء مكتسيةً سترته الزرقاء الثمينة ..
وياقته الذهبية ، وهي تلفظ القطرات الحمر بتتابع بينما تدور يداه في الفراغ مناديةً بعويلٍ كاتمٍ تهتز له الأبدان قبل الآذان .. !!
وتمضي عقارب الزمن ناخرةً الوقت أمام بحيرة قرمزية تعكس بسطحها ما تراه بخفاء ..
ما برح الجسم في مرآتها يرفع كفّه ثم ينزل به مخترقاً أضلعاً نابضة .. بطعنات متتالية .. حتى يستأصل بهذا الفعل بغيته .. !!
وصفُ مشهدِ الجريمة ، وايُ مشهدٍ هذا ..
لو انني رأيته في فلمٍ لما اثرَّ فيني هكذا ،
ربما هذه اكثرُ جريمةِ قتلٍ عشقتُ عباراتها بشكلٍ كبير
وايضاً هذا المقطع اوحى لي بأنّ القاتل حقاً شخصٌ بلا رحمة
، ")
ويهتزّ ذلك الجسد المرتعب بخضوعٍ صامد تحت وطئه إنسلاخ الروح عن جوفه في آخر مشهد.. يحكي
اللاعودة من جديد الى دنياه المشبّعة بإغراءات الحياة ، فتسقط يده التي أرسلت محاولات شديدة للتشبث بخيط
النجاة على الأرض .. وتفتر همّة أهتزازات جسده العنيفة ، ليثقل ! .. ويتصلّب في موضعه ساكناً ،
بعد أن تحرر حس الحياة المتبقي منه مغادراً .. تاركاً جثّة رجلٍ مرموق الحال .. كان يوماً يترأس احدى الشركات الذائعة صيتها في المنطقة .. !
اه اه ويا له من مشهدٍ تقشعرُ له الأبدان ..
لحظاتُ تمسكه بخيطِ الحياة ،
ولكن لا مفر ، فلا مهربض من الموتِ ابداً ، ولا مهربَ من انفصالِ روحكَ عن جسدك
كانَ في القمةِ يوماً ، وهو اليوم على الأرضِ ممدود
يا لها من سخرية للقدر
!
فمتد ثغره عن بسمة أنجلت بها ضحكة تعبّر عن نشوة الإنتصار وتحقيق الغاية .. ضحكة شيطان يرتوي بقطع ما يشائه من بني البشر عن الحياة .. ،
- أحسنت ، تمت مهمتك .. هيا عد الآن وأترك تلك الادلة كالعادة لمحو أي شبهة توجّه لنا .
أجاب بإنصياعٍ تام يختليه أي تردد ،
- حاضر .
هنا للحظاتٍ بداتُ اشكُ بأن الآمرَ بالقتلِ إما رئيسُ منظمة ،
او شخصٌ يريد الانتقام فقط من ذلك الغني
ولكنْ بعد تفكير اصبحت اظنّ ولعى الإغلبْ انه إما شخصْ يتزعمُ منظمةً ما ،
او هو شخصٌ يريد ان يصلَ للقمةِ فقط
>>
وهذا لا ارجحه كثيراً
:/
#
لاتزال عيناه ثابتة في زاوية رؤياها ، تبصر فعلاً بات جزءً طبيعياً من حياته ،
بل أساسي منذ أن تفتحت مدركاته وأصبح قادراً على التحكّم في عقله بيسر .. دون حدوث خللٍ في إستقرار فكره أو طبيعة عيشه ،
أنه عمله الذي يجب أن يؤديه على أكمل وجه .. دون أدنى خطأ .. !!
هذا المقطع في البداية ، لم افهمه وكنتُ اشكُ ان ورائه قصة ما ..
فمن كلامك يبدو انه كان في حالٍ واصبحَ في حال ، فلقد كان في حالٍ ضعيفة ومهتزة ، وهو الان اصبحَ ثابتاً قوياً
لذلك بعد نهاية البارت ، شككت بأنه ولربما الكيسوس هو نفسه القتال !
تبقت عشر دقائق على موعد وصول القطار ، القلق بدأ يطرق راسه .. !
في حين ، كان جسدها النحيف الصغير مقيّداً بحبلٍ سميك ، وفمها محجوب بلاصق بلاستيكي .. ،
تجوب أحداقها بفزعٍ نحو المشهد .. ، ترتعش اوصالها .. وتفيض دموعها ، وهي تبصر عُنق والدها مقطعاً بفعل شخصٍ يرتدي السواد .. يبتسم بمكر تشوبها تسلية.. !!
فتصدح بأنين قوي .. ترجوه أن يوصل ندائها الى أحدٍ كي تستنجد به .. !!
هذا المقطع اخافني حقاً
:"(
اصبت بصدمة ، حقاً مسكينة اليسا ! "(
والكسيوس لا يدي بشيء ، مسكينٌ حقاً لا يعلم ما حصلْ
ولكن الصدمة بأنتظاره .. للنتظر ونرى ماذا سيحدث
!
وهذا المقطع لفتَ انتباهي كثيراً فلقد احزنني وارعبني واخافني وحمسني جداً جداً .
غرقٌ في الزمن اللّا مرئي داخل قوقعة تستصيخ بألف سؤال صامت .. جمود يجثم على قسماته ذات البهاء الرباني ،
و التنفس البطيء الأقرب الى لهيث المحتضر يبقيه نابضاً بالحياة .. رغم هيئته التي أصبح لونها كالأموات .. !!
عقلٌ باطني يحلل المدركات في معنى يغوص للمجهول ، .. ونفس ضائعة أمام سرابٍ رمادي مدلهم .. !
أين الطريق .. ؟
هنا لا اعلم ما حصلَ لي
:'(
احسست بالشفقة الكبيرة على الكسيوس
موقف اليأس والحزن والتساؤل ذاك ، كان محزناً جداً ..
احببت هذا الموقف كثيراً رغم انني حزنت جداً عليه
سرى السؤال في خلده ولكن هذه المرة ، ردد
- من .. أنت ؟
أستقر صاحبها ساكناً دونما نطق ، وبعد شيء من الوقت أنزل رأسه .. وأنحنى منخفضاً حتى أستقام ناظريه أمامه .. وهو في المقابل كان يحاول التمعن بحيطةأليه .. !
كل ما أستطاع رؤيته كان معطفاً طويلاً بدى من ماركة نادرة ، ووجه تغطت عيناه بنظارة شمسية غالية الثمن .. !
- أنت ألكسيوس ألبرتين ، صحيح ؟
صمت ينتظر إجابته ، لكن المعني لم ينطق .. كان يود الإمساك بكمية ولو ضئيلة من الإستيعاب نتيجة إعيائه الذي أفقده إتزاناً في فكره ورؤياه .. وبالأخص بما انه يمتلك جهازاً مناعياً ضعيفاً قد ينقلب ضده في أية لحظة .. !!
وحاول تحركة شفاهه ، قليلاً فحسب ..
بينما خلع الرجل المجهول الهوية نظارته لتنجلي عيناه الغائصتان في هدوء مريب .. !
وامسك بذقن ألكسيوس دانياً منه وهو يطلب الإنصات
فاجاب أخيراً بعد مدة قصيرة من الوقت،
- أجل ، أنا هو ..
وأنسابت إبتسامة صفراء على ثغر الرجل الذي بدى في منتصف الثلاثينات من عمره .. رغم هيبته الباعثة للوَجل ، جعل يمسح على شعره الكثيف بعناية .. بينما يخضع الصغير له بإستماتة ليده التي أفرغت كياناً خفي تدفق الى رأسه حتى
دخل في حالة أشبه بالسكينة الخانقة ،
فأرتخى جسده الصغير ..
- أتنتظر أختك ووالدك ؟
هنا كانت لحظةُ فرج للفتى ، ولكنْ فرجٌ سيتبعه الكثير من الألم
وسيفضل لو أنه بقي على تلك الحالة السابقةِ من اليأس بدلَ ان يعلمَ ما حصل
وانا لا الومه عندما اجابَ مباشرة عندما سأله عن كونه الكسيوس
..
فهو اراد التمسك ولو بقشة من الأمل
..
اردتُ حقاً من ابداعك في عرض الموقف ان اكون معه وان اشهد الحدث امامي
..
وحاك الرجل قناعاً في منتهى الغموض ، مردداً في لحظة مثيرة للشك ! ، مبستماً :
- نعم ، أنهما يريدان رؤيتك .. فقد أعدا لك مفاجأة جميلة ترضيك ..!
وبعد لهفة ذالك الفتى بأنه واخيراً قد يجد ما فقد الامل بإجاده ، هاهو سيصطدم بشيء لم يتوقعه
فذلك الرجل ليسَ بشخصٍ جيد ابداً ، بل يحدثني قلبي بأنه من اسوأ ما يكون ..
وكُلُ ما املكه هو ان اتمنى بالا يحدث ما هو اسوأ من معرفة الفتى بما حصل بمن يحب
رغم فداعة هذا الموقف ايضاً ولكن ان يحدث ما هو اسوأ منه ،
هو امرٌ لا يمكنني تخيله
><
لقد اصبحتُ متحمسة جداً جداً للفصل القادم ،
والأن سأنتقل لذكر بعض النقاط في روايتك احببت ذكرها ونقدها
:
المقطع
:
يتذوق قطعة ضئيلة منها ، لأن رائحتها الشهيّة تنساب عبر مستقبلاته الشميّة لتفور الى عقله مسيلةً لعابه .. !
وهي للتو أُعِدّت خصيصا له من بائع الفطائر الذي يتجوّل قرب المحطة .. أو يوقف عربته بعض الأوقات ليستجلب الناس حوله في فصلٍ مناسب لتناول فطائره الساخنة ،
لذا لم يصمد أمامها طويلاً ! ، فأستسلم لمنظرها المغري .. وتناول قطعة أكبر بقليل ..
وأرغم الجوع سبباً وجيهاً حتى يستطيع ألتهامها كلها بإستمتاع ، فأخذ يتناولها بينما يستند على الحائط بمعطفه القطني المتين ..
وحذائه الجلدي ، يبتسم وهو يأكل .. وعيناه تدوران في الأرجاء .. تبحثان عنهما ، كي لا يفوته موعد المغادرة فيقع كالمرة السابقة في ذات الموقف العصيب !!
وصفكِ هنا جعلني اجوع
*-*
معدتي اصبحتْ تقرقر حتى انني بعد ان انهيت القراءة قمتُ لتناول الطعام
xD
ولكنْ لأنبهك لشيء ..
وصفكِ رغم انه كان جميلاً جداً هنا ، الإ انه كان زائداً عن الحاجة !
فبحسب رؤيتي له ، اظنُ انكِ وضعتي كلاماً لا فائدة منه فهو ليسَ بحدثٍ مهم ولن يفيد القارىء في شيء
فأنصحكِ نصيحة ، بأنَّ المواقف المهمة والاحادث الفاصلة هي ما عليكِ ان تسهبي في شرحه ووصفه
واما المواقف العابرة والعادية لا اخبذ الإسهاب في وصفها كثيراً
وربما يكون لغيري وجهة نظر اخرى ، وانا قلتُ فقط ما اظن
(;
وهنا جملة :
- ما الأمر .. ؟ .. لم يصلا بعد ؟!
هنا اظن من الأفضل ان تقولي " لما لم يصلا بعد ؟ "
وليسَ "لم يصلا بعد ؟ "
وايضاً لاحظت بعض الأخطاء في الهمزات ، مما جعلني اتلعثم قليلاً في القراءة
لذلك حاولي ان تنتبهي مجدداً لها ,
وأما علامات الترقيم والتشكيل فلا يعاب عليها شيء اطلاقاً ،
^.*
وايضاً كنصيحة
، حاولي ان تكثري من الأحداث في البارت
فالبارت طويل ولكن الأحداث اغلبها اقتصرت على قتل ذلك الرجل ، وموقف انتظار الكيسوس ، وخطف والده واخته
فلأول وهلة من طول البارت ظننت انه سيكون مليلاً بالأحداث ،
ولكن اغلبه كان وصفاً وهناك اشياء كان يمكنكِ ان تختصريها ولا تضعيها
ولا اقول لكِ انها اضافت عيباً على الفصل ، لا ابداً .. لم تؤثر
وهي جعلتني اندمج مع الأحداث حقاً ، وخاصةً الفصل الأول من
الجيد ان تكثري في الوصف لأثارة الخيال و التأثير في القارىء
ولكن في المسقبل قد تصيب القارىء بالتشويش لذلك عندما
ندخل في صلب الأحداث حاولي الا تسهبي في الوصف الأ بالمواقف المهمة
^_^
وطبعاً هذا لا ينفي انَّ الفصل الأول والبداية سحرتني بكُل ما للكلمة من معنى
فأسلوبكِ مميز حقاً ، وانتِ موهوبة
واتوقعَ اذا استمريتي على هذا المستوى ، ربما سنرى
رواية لكِ في المكتبات مستقبلاً
^_^
انتِ مميزة حقاً
وانا لم اكتب النقد الإ من بابِ سعي بأن تكون روايتك متكاملة ..
وانا عرضت نقاط قد يختلف معي فيها غير
ي ^^"
واتمنى ان يكون ردي قد وفى روايتك حق وفاء ..
واعتذر جداً جداً على الإطالة ، ح4
ولكن روايتك تستحق هذا واكثر
تقبلي مروري
في امان الله ~
.
.
__________________
Ask.fm
|
Sayat
|
Twitter
|
My list anime
|
my
record
|
Tumblr
^
اتشرف بزيارتكم
جسر السلام
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جسر السلام
البحث عن المشاركات التي كتبها جسر السلام