رد: ...خفقات بوح... "مقال" ابو عبدالعزيز الطفلُ العراقي ينااااادي أماهُ ما فعَلَ الكلاب بنا عهدناها نُسيرها فأصبنا مُسيرين الطفل العراقي يناااادي همسهُ في الفضاء كالسراب صار شكله ألم ..هم..حرقة وفيضٌ من دموعِ العابرين .. أخي وحبيبي أبو عبدالعزيز مرحباً 1000 بك يا نابض إشتقت لك عودة ميمونه يا صديقي لروحك1000000 أخوك صدى
__________________
:rose:
|