هذهِ الخاطره من تأليفي
تم تشجيعي عليها حتى أضعها في مدونتي ولولا التشجيع لما وضعتها
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يا دمعتي ...يادمعتي...لِمَ تسببين ليَ الكثير من الألمِ
أعلمُ أنني أرتاحُ عندما تنزلين كي تخففينَ عني الكثير من الألمِ
يا دمعتي الحزينة أرجوكِ ساعديني..فأنتِ عنيدة.لماذا؟..
لِمَ لا تنزلين أُريد أن أرتاح من حُزني وألمي المكبوتِ في داخلَ بذرةِ قلبي
أُريدُ أن أصرخَ بأعلى صوتي و أبكي كي أشعرَ بأنني مرتاحة.. فصدقيني.نعم.صدقيني..فأنتِ تخففين ألمي و حزني.أينَ أنتِ
أرجوكِ إنزلي وإجعليني أبكي...لأن الكثيرَ يقولون أن البكاءَ يُريحُ النفس من الحزنِ والألمِ
فلِمَ لا تنزلين كي أرتاح فأُريدُ أن أشعرَ أن الكثيرَ حولي يكونون بجانبي..ولكن لا وجودَ لهُمْ
فقط إنزلي من عيني ومن ثمَ إذهَبي إلى حيثما تريدين..لأنني لستُ مرتاحة
لِماذا عيني تدمعُ فقط أُريدُ أن يسيلَ الدمعَ على خدي وأبكي بكائاً لا مثيلَ له
فأنا حزينة .. ودمعتي حزينة .. وقلبي حزين.....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ