عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة

**وِحْدَة** · #1 03-07-2014, 09:43 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الحال اتمنى ان تكونوا بخير

اتيت لكم اليوم بكم خاطرة اعجبتني كثيرا كثيرا
هي ليست من كتابتي
بل للمبدع احمد
بعد ان قراتها اعجبتني جدا جدا
فاحببت ان اريها لكم
متامله ان تنال ايضا على اعجابكم
اسفه لتضيعة الوقت
ننتقل مباشرة مع الخواطر

.
'
تَحدُث أمورٌ تُسعِدكك فَجأةً .. لِماذا ؟!
اِعلم أن هُناك أشخَاصٌ يُكنّوا لَك الحُب يَدعونَ لكك ♡
.
'
عِندَما خَفقَ قلبِي بِ حُبكك ..
عَشقتُكك وقتهَا ، والآن مَرضّت بِكك
وَرغمَ ذالِكك لَازِلت أعشَقكك ╰♡
"
كَبرنا فَ تألمنا كَثيراً ..
أصبَحت السعَادة جُزء بَسيط مِن حَياتنا ..
افتَقدتُ البَسمة ، وَ نسِيت شُعورَ الفرَح !!
سَطرت عَلى أوراق الزَمن آلآمي ،،
وشَكى مِن الأحزان قَلبي ، فَ تعِبت
فَ يا ليتَني ما كَبِرت !!
"
كَبرنا فَ تألمنا كَثيراً ..
أصبَحت السعَادة جُزء بَسيط مِن حَياتنا ..
افتَقدتُ البَسمة ، وَ نسِيت شُعورَ الفرَح !!
سَطرت عَلى أوراق الزَمن آلآمي ،،
وشَكى مِن الأحزان قَلبي ، فَ تعِبت
فَ يا ليتَني ما كَبِرت !!
.
'
أريدُ الهُروب مِن حُبكك ..
أحاوِل مراراً ؛ لَكن دَائما أهرُب إلَيكك ♡
.
'
ّ
إذَا آمَنت بِ قُدرآتكك ؛ سَوف تفعَل ما كُنت تَستحِيل مُتوَهماً أنكك لَن تَقدرَ على فِعله ♡،،
'
أنا شَخص يجَهل حقِيقة نَفسه !
عَلى الأقدَار أحيَا .. ومَع تَلاطم أموَاج الحَياه أتَمايل ،
غَريب فِي مَعرفة نَفسي ، هَل هُوا جُنون ألا تَعرف نَفسكك !
اذا كَان فَليَكن ، الأهَم أني نَشأتُ علَى طَاعةِ من خَلقني ♡
سَبحانكك رَبي يَ من خَلقتَني وَطرتَني عَلى طَاعتكك وَحدكك .
حين كنا صغارا..#‏
'
كَانت الحَياة جَميلة رَقيقة تَبتسِم لنا ..
كَانت هُمومِنا ضَئيلةة وَلا نُلقِي لهَا بالاً
أيامٌ كانَت مَلأى بِ السّعادَةة ..
أيامٌ طُفوليّةة بَريئةة مُتبَسمة..
#ذِكرياتٌ لن تُعوض ..
نَزف قَلمي العَزيز ..
فَ سالَ على اوراقِي البَيضاءِ اللون !
فَ اسوَدّ لونها "وَلم تَعد صالِحةة للِكتابَة عليهَا" ..
* هكَذا اصبَح قِلبي عِندمَا انهَمرت عَليه قَطراتٌ سود
مُمثلة مِن الأحزانِ والهُموم #فَ أصبَح غَير صَالح للِحياةة

ً

✉.. حكآيهہّ مسآئيهہّ : ♪‏.
*يُروى أنّ قَلباً عشقَ روحاً طيبةً ..
صنَع المُستحيل لأجلها ، احبها باخلاص
تَجرد عَن كُل شَيء غَيرها ، رأى فيها حَنان الأمِ ، والقَلب الأبيَض ..
احَس مَعها بِ الأمانِ ، أغنتهُ عن 'العالم' ..
- ولكنّ الزمنَ فَعل فِعلته المُعتادة ..
فرّق بينَ قلبَيهما ، وزَرع الحُزن فيهِما
*عِندما سألناهُ :
* لِماذا هَذا يا 'زَمنُ' ؟!
فَ آجاب : احزَن كَما تَشاء ، تَمت التَفرِقهه <\3 ..
#/ كُسرَ قلمِي

ً

- وتَحت ظِل شججرةٍ زرعتُها في أحلامي 'أجلِسُ'
- اتأمل سماءً زرقاءَ اللونِ ، وأرى سَحاباً ابيضاً ناعِماً ..
فَ أتذكر أنّني مَازلتُ احيَا وَسطَ جَمالٍ .. يَستحق أن نشكرَ الله عليه.
[| شُكراً لكَ ربي عَلى نِعمة الحُلم |]
#/ بعثراتي الرقيقة

في النهاية
اشكر احمد على السماح لي بوضع خواطره
و اشكر نفسي على التصميم رغم عدم جماله لكن بذلت جهدي
تحياتي

في امان الله