مرحبا غاليتي
انجيلي ، كيف حالك ؟!
اخخ .. سأعلق مباشرة ، إذ أن شيئا قد أقوله لن يكون عذرا على تأخري ، كما و أن أصابعي تحكني لأحكي عن الفصلين xD
/
/
كنت من بين الأوائل الذين تنبؤوا بموهبتك الروائية عزيزتي
انجيلي ، سأخذ لحظة لأتباهى كم كنت على حق !
أتعلمين ؟ مستحيل أن يصدق أي شخص أن هذه روايتك الأولى ...
ربما أنا منبهرة من الفصل الأخير بشدة ، حيث كان الأكشن في أوجه ، و المشاعر على أشدها ، و المشاكل تتوالى ، و الأمور تتداعى .... كم أنت عبقرية !
رايبرن
بطلي الهادئ ... الذكي الغامض ... الوسيم القوي << ليس غزلا xD
لا أصدق أنك وقعت في قبضتهم نهاية الأمر ، كنت قد خدعت تماما بنصرك القصير ،
إنه لمن المعيب أن أكون سعيدة بأسرك ، لكنني آمل أن يكون سببا في أحداثا تكون أنت محورها الرئيسي ، و إلا فيمكننا تبديل دورك ب
انجيلي .. و نذيقها من ذات الكأس ! xD
يالشهامتك
رايبرن ، خرجت بحثا عن
سام و امتنعت عن مهاجمة
ليليان ، ثم وقعت أنت في الفخ !
بالمناسبة ... أحببت بشدة مشهد قتاله و
براد ،
أظهرت قوة
رايبرن و سعة حيلته دون أن تزعمي أشياء خيالية كتفوقه على خصمه الضخم قتاليا ... أموت في واقعيتك يا فتاة !
رايبرن سلامتك ، إن شاء الله العذاب في
إديل و لا فيك !
ليليان
كرهت طعنها ل
رايبرن في الظهر ، و مع ذلك لم أستطع أن أكرهها لشخصها !
لا أعلم لماذا تستهويني تلك الشخصيات المتناقضة بمرحها الذي يخفي قسوة ، و شرها الذي يخفي طيبة !
أتمنى أن تبقى بخير ..
براد
وفاتك أسعد خبر في الرواية منذ قرون .. احترق في الجحيم !
فيكو & سام
أين ستذهبين مني إن لم تجمعي هذين الإثنين ؟!
أخيرا تصدعت الواجهة الجليدية ل
سام ، تألمت بشدة لألمها ، أحيانا الجهل نعمة لا ندركها !
لكن عليها مواجهة الحقيقة لا الهرب منها .. و كلي ثقة أن
فيكو سيكون بجوارها !
ماركوس
عجزت أفهمك !
شار
كلك هيبة و شر !
أتمنى و لا أتمنى "في ذات الوقت" أن أعرفك أكثر !
إديل
مصيرك كالأبله الآخر بإذن الله !
/
/
جميلتي
انجيلي ، اعترض بشدة على اقتراب نهاية الرواية ، أشعر أنني لم أشبع من الشخصيات و الأحداث أبدا ،
أريد مزيدا من الفصول ... لكن القرار الأخير لك طبعا ... فبقدر ما سأكون تعيسة لمفارقة روايتك هذه ، بقدر ما أتحمس للرواية الجديدة من أناملك المبدعة !
لا أعرف ما مشكلة اللايك و التقييم لدي .. يصلح شيء و يتعطل آخر ><"
آسفة بهذا الشأن ..
تعلمين أنني متابعة لك دوما و بحماس .. فلا تتأخري بالفصل الجديد ،
لك خالص ودي