الـــــبــــــــــــــارات الاخير << نهاية سعيدة >>
بعد مرور شهر فى فرح فخم جدا
كينان بفرحة : مش مصدق اننا هنتزوج
كارينا : الف مبروك
كينان ببتسامة : الله يبارك فيكى تتذكرى كيف وقعنا فى حب بعض وكيف وافق ابوكى على الجواز
كارينا ببتسامة: ودة شى يتنسى
* قبل مرور شهر كان هناك عيد فى لندن واسمة عيد الهلوين او عيد القدسين دة عيد لازم الكل يحتفل فية دة عيد مقدس هناك فى لندن *
كارينا كانت فى احلى حلة وكانت عمالة ترقص عادى على انغام الموسيقى كارينا راحت تشد كينان من ايدة علشان يرقص ويفرح بالعيد
كينان " يالهى كم انتى جميلة ياكارينا عينيكى درر وشعركى سلاسل ذهب وجهكى من ينظر لكى يفقد الاحساس من حولة يالهى ماذا اقول اصحى لنفسك ياكينان لا تورط حالك اكثر من كدا "
كارينا " كينان مالة دة لية عم يناظرنى كدا فى شى غلط فيا ولا اية ما بعرف بس نظراتها فى دف غريب ما شفتة بحدا من قبل اصحى ياكارينا لنفسك "
كينان وكارينا يرقصوا على غنية رومانسية وهما بيرقصوا عم يناظروا بعض
كينان : هل تعلمينى كم انتى جميلة
كارينا : اعتبرها مجاملة
كينان : لا بل هى الحقيقة ........... ظلوا يناظروا عيون بعض
كينان : كارينا ........ انا انا انا
كارينا : ماذا هناك انت ماذا
كينان : انا احبك
كارينا بخجل : وانا ايضا
فى الحاضر
كارينا بخجل : تتذكر كيف اقنعنا بابا
كينان : اجل بالتاكيد
* قبل اسبوعين *
كوشار : بنتى عجبتك العربية الجديدة
كارينا ببتسامة : جميلة جدا ابى لما لا نذهب لنتجول بها بس
كوشار : لا مانع لدى هيا بنا
كارينا وهى والدها بيركبوا العربية وركبوا
كارينا وهى بتدور مفتاح العربية : بابا لسة مصمم انك مش موافق على كينان
كوشار : اكيد بنتى افضل الموت ولا انى ازوجك لولد من غير مستقبل زية
كارينا وهيا بتدوس بنزين على الاخر : تفضل الموت بابا بنشوف
وكان قدامهم مثل حديد ينزل بسقف السيارة وابو كارينا لسة رافض وها ماشين السيارة كان قدامها حادث وراح خبطوا فى بعض وطلعت العربية بس من غير ابواب واخيرا رجعوا البيت
كارينا ببتسامة : ها بابا لسة رافض كينان
كوشار : مين قال بنتى دة رجال ومكملش لان بيرجع
* فى الحاضر *
كينان ببتسامة : التقينا صدفى على متن قطار لندن السريع
كارينا ببتسامة : احبك كينان
كينان : وانا ايضا
بالنسبة لباقى الاشخاص كارمن قدرت انها تعيش حياة سعيدة وكادى لازلت على الى هيا فية لا تجديد وانتهت روايتنا ولم تنتهى بل ابتدت حياة حب لابطالنا الجداد واتمنى انها نالت اعجابكم لا احلل ولا ابارك من ينقلها لاسمة وبكدا انتهت روايتى الثالثة على متن قطار لندن السريع / كاملة على يدى انا الكاتبة كتبت همى بدمى
تــــــــمـــــــت 11/9/2014