لستُ وحيدة ، فأنت لم تفارقني حتى
الآن . أنت تسكنني أبداً ()
و لستُ حزينة ، فصوتك مازال يدوي
فيَّ
إنما أنا متعبة فقط !
أحاول أنّ أنفصل عن العالم دونما فائدة
,
ليت لي أن أرسم كوناً يشبهك
ليت لي أن أعرف كيف أقترف البياض
مثلك ‘(
ليت لي أن أطمس كل ما حولي إلا
ذكراك
لا أريد أنّ أسمعهم ، لا أريد أن يعكروا
انشطاري !
لهم الجسد . ، و لي مخيلتي و ذكراك ♥
. |