_(
)_
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف الحال ؟!
وعليكم السلام والرحمة والإكرام..
الحمد لله ..
خليني أخذ استراحة قصيرة ثم تنهيدة تنم عن الأرتياح أني خرجت سالمة من ثورة الضوضاء التي لم يسلم منها أي أحد وذلك كله بفضل آخر العنقود هنا xd!
يجب أن أبين عذري ..كنت في الأمس قد أوشكت على الأنتهاء من القراءة والردّ ولكن آخر العنقود مدلل كثيراً بصراخه الذي لا ينقطع فكان لازماً عليّ أن أمساكه بحجة أن أختي تعمل وأنا فقط أقرأ الروايات ، لذلك كان من العسير أن أكتب وهو على حضني >،<
ههههههههه , أتفهم موقفك تماماً كوني مررتُ به مراراً..
الله يحفظه..
لنترك هذا جانباً ونباشر بالمهم أو بالدقة بالرواية التي أخذت لبيّ *^*
حسناً ..
بسم الله ،،
أسلوبك متفرد وسلس ولا يشوبه شيء ولطالما كنت أشعر بالملل من الأسهاب بالوصف ألا أنك لست ذاك النوع بل جعلتني أندمج مع روايتك وشخوصها الواقعية الرائعة ، حواراتك التي نسجتيها بين شخوصك كانت ملفتة وتحمل الكثير من المعاني بجوفها وأحياناً أردد الحوار مرات عديدة وأنا أستشعر المعنى الذي يوصل الى قلبي سريعاً وهذا أمر محبب فأذا لم يعجبني العجب فلا رد ولا نظر >>كف xd!
أشكركِ , سعيدة بكلامك جداً جداً
قرأت أحدى عشر فصلاً ..تمنيت لو كان المزيد وخصوصاً أنك بالفصل الحادي عشر وقفت بمكان لا يجدر بك الوقوف عليه ولكن أنا مقدرة لموقفك ...أحم ..أحم ..xd!
الأحداث بكل فصل كانت تدفعني لأكمال المتبقي بلهفة شديدة ، فلقد كانت تنحدر وتنزلق بغموض وتأخذ منعطفاً حاداً يفتت قلبي قبل عقلي صحيح ...هناك شيء هام ، أتعلمين بأن فكرة روايتك أعجبتني ولقد سبق وفكرت بها لكن عقلي ليس كعقلك ذي الخيال الخصب
وربطك أياها بباكرا وعصابات وأكشن ...وهذا مايروقني ويجعلني أتحمس صدقاً للفصل الآخر
لذلك أستعجلي بوضعه ..قبل أن تشهدي جنازة بسبب روايتك ..