عرض مشاركة واحدة
  #21  
قديم 03-16-2014, 08:04 PM
 
Smile الفصل العاشر ((ماضي شدوز))

أوهاااااايو مينا كونيتشيوا كونبانوا اللي تبغون
كيفكم ؟؟ شخبارك شعلومكم؟؟؟:hehehe::hehehe:
طيب ماراح أطول عليكم يالله هذا الفصل العاشر قراءة ممتعه للجميع جانآأأأأأأ
((ماضي شدوز))


تقول الدمية :_أحترق الملجأ الذي هو كان فيه و ساعدته .ريوقري ......على الهروب حيث رمته من النافذة وضحت بنفسها من أجل حمايته لقد إلتهمتها النيران لأن ساقها كانت قد جرحت ولم تستطع القفز من النافذة بعد سنوات إكتشف ذاك الصبي الذي أطلق على نفسه شدوز لأنه كان يحب الظلام واللون الأسود أن الملجأ حرق بواسطة أشخاص مجرمين أرادوا الانتقام من مدير الملجأ لسبب ما
شعر ذاك الصبي بالاشتياق لصديقته العزيزة ولكن ماكان باليد حيلة بعد اشهر عرف الصبي من يكون والداه عثرت الشرطة على أسرة الصبي والداه هما شرطيان كانا يعتنيان به جيدا ولكن عملهما كان هو الاولوية دائما كان للصبي جدة هي من فعلا كانت تحبه وتربيه حقا
في إحدى الأيام حصل حادث سير لأم ذاك الصبي ففقدت ذاكرتها وقال الطبيب لابد أن تبعدوا أي شىء قد يذكرها بالماضى فقرر الاب إبعاد إبنه بعد ما كبر الولد
أصبح له أصدقاء من إحدى العصابات الاجرامية الشهيرة وتعلم الولد أن يكون مجرما وأعجبه الأمر ولكنه شعر بالاشتياق لحياته السابقة لوالديه وأسرته وجدته فقرر أن يترك السرقه ويرجع لحياته السابقة في ليلة مطرها كان غزير وصل الابن لبيته ونظر من النافذة وهو يتذكر أيامه الجميلة السابقة ولكنه رأى أن هناك طفلا صغيرا وبدأ والداه فخورين بهذا الطفل الجميل ولكن الجدة لم تحبه كثيرا تعجب ذاك الفتى شدوز من هذا الطفل في البداية شعر بالسعادة الان والديه كانا سعيدان إلى أن قال الاب" إنظري ياعزيزتي هذا هو أبنك الوحيد قال هذا الكلام للأم صعق المسكين شدوز بهذه الحقيقة إن أسرته لم تعترف بوجوده ولقد نسيت أمه أن لديها أبن آخر !! كره شدوز ذاك الفتى الصغير وقرر الانتقام عاد لحياته الاجرامية والتقى بشخص غير حياته
هناك إمرأة قامت بتربية شدوز على طريقتها الخاصة وغيرته وغيرت حياته عندما كبر شدوز صار شابا ألقي القبض عليه والمفاجأة أنه من القى القبض عليه كان والداه عندما رأت أمه عيناه الزرقاوان تذكرت كل الماضي فأصيبت بصدمة هائلة كذالك الجدة عندما عرفت من هو الذي القي القبض عليه أصيبت بصدمة نفسية أفقدتها النطق و في نفس الليلة سقطت الجدة من على الدرج فلم تعد تستطيع المشي حاولت الأم نسيان شدوز حتى الاتؤذي نفسها من أجل طفلها الجديد حاولت الأم عدم تصديق ذالك بأن لها أبن يدعى شدوز
مرت الأيام أعتزلت الأم الشرطة لكي تنسى شدوز ولكنها قررت أن تعود إليه إلى شدوز ولكنها سمعت نبأ وفاة زوجها في إحدى مهماته بالشرطة وبعد أيام عرفت أن شدوز صار شريرا وقاتلا هو لم يقتل أباه ولكنه قتل أناس آخرين أبرياء لقد قرر شدوز أن يترك أسرته الان اسرته أحبوا عملهم أكثر منه ولذا قد يقتلون شدوز يوما وشدوز يريد الانتقام من شقيقه الصغير الانه هو السبب في وحدة شدوز )) ثم يصفق شدوز ويضحك ببرود ويدعي أنه متأثر
دان" ومن يكون شقيقك الصغير ؟!؟!
شدوز " هل تريد أن تعرف إنه أمامي الان أوليس هذا صحيحا يا أونيسا ؟!؟
دان يصعق غير معقول أنت أخي إذن أنت الذي كانت جدتي ثم تذكر جدته عندما كانت تقول جوي سا وترددها
شدوز " أجل أنا من كانت تردد أسمه الجدة أنا جوي فيكتور شقيقك الأكبر
ثم تفتح البوابة الرئيسية يضهر صوت خفيفة
إنه أنت لقد كنت متأكدة
شدوز" هذا الصوت إنك
تظهر الجدة اليزا " لقد عرفت أنك لاتزال حي صغيري تعال إلى حظن جدتك
شدوز " سيدة إليزا أنا لم أعد أعترف أن لي عائلة ؟!؟
الجدة " ولكن لم أنسى أنا أيضا أن لي حفيدا حفيدا مشاكسا يدعي أن مايفعله صواب؟!؟
دان " جدتي أنت تتكلمين جيدا ؟؟
الجدة" لقد شفيت قبل سنة ولكني أبقيت الأمر سرا لم أرد أن تعرفوا أن شدوز هذا هو نفسه جوي لم يخبرك أحد يا دان أنه كان لك شقيق لأن والدك كره شدوز وقرر أن لايعترف به
شدوز " لم يكن أحد منكم يحبني كان الكل يكرهني كما لو أني مجرد شىء لاقيمة لوجوده
الجدة نهضت من كرسيها إليه ثم حاولت أن تنهض بعصاها وهي تقول " هل حقا ترى أنه لم يكن هناك أحد يحبك وصلت إليه ثم وضعت يدها على رأسه وقالت " ولكني أنا لم أهتم لأحد غيرك
ينظر شدوز باستغراب ثم بدأ بالغضب فضربها وكاد يهجم عليها لانه مصاص دماء ولكن دان وقف في وجهه فجرحت مخالب شدوز دان فقال شدوز " أنتي تكذبين لم تكني تحبينني كاذبه
ثم تأتي طلقة مسدس أصابت شدوز فوقع أرضا ثم إلتفت دان والجدة ليشاهدا ظلا من بعيد
ثم إقترب هذا الظل فبدأ كأنه لإمرأه فقالت "
لم نكن نكرهك لكن هناك من كان يبعدك عنا لايمكنك أن تعرف شعوري عندما فقدتك
دان " أمي لما أطلقتي النار عليه؟!
سيرا " كانت هذه هي الطريقه الوحيده لايقافه لاتقلق إنها طلقه مخدرة !!
شدوز " ينهض لقد كرهتني وسعيتي لقتلي لتحمي دان ؟!
نهض شدوز يكمل بعد البحث إكتشفت أن الشرطة هي من حرقت ذاك الملجأ الذي كنت أعيش فيه مع مع يوقري لقد حرقتموه لأنه أنتشر وباء خطير لذا أردتم التخلص ممن يعيش فيه وأنتي وزوجك كنتما المسؤلان عن عملية حرق الملجأ وقتلتما يوقري قتلتماها..!!
دان" يوقري هي صديقة طفولتك ياشدوز صحيح ؟!؟
كان دان يتقاطر دما بسبب مخالب شدوز التي جرحته كان شدوز يدمع دموعا حارقة حارة بعينيه الحمراوين من شدة الحزن ثم مثل الدمى غير تعابير وجهه فجأة وبدأ يبتسم بمنتهى البرود إبتسامة خالية من الاحاسيس ثم جاءت يد رقيقه لمست كتفه هو كان واقفا عند النافذه فظهر ظل إمراة معها مظلة تتقاطر دما وكانت هذه المرأة هي ممسكة بكتف شدوز تتكأ عليه ثم تلعب بمظلتها قليلا ثم تغلقها وتنزل من على النافذة ثم تمسك بيد شدوز ثم عرف شدوز أنها ريوزتس
ريوزتس لفت وجه شدوز إليها لترى وجهه ممسكة بيديها وجهه تنظر إليه " أوه ياعزيزي أنظر لعيناك الحمراون الجميلتان المتعبتان ألم تنم جيدا ؟!؟ ثم إلتفتت لدان والباقين وأكملت بالطبع لم تنم جيدا بما أن هؤلاء المزعجين حولك وعندك الان ياشدوز صرت مثلي مصاص للدماء ونستطيع أن ننتقم من كل من نود الانتقام منهم
شدوز من ملامح وجهه الباردة كأنه منوم مغناطسيا " أجل أمي
الجميع في دهشة ؟!؟!!
ريوزتس " أوه يابني أنت شاب لطيف هيا بنا لنذهب من هنا لاتستطيع أن تعيش أبدا في هذه القلعة بعد اليوم هناك من يزعجك ستعيش معي لتبتعد عنهم
دان" مستحيل لن تأخذي أخي منا !!
شدوز يلتفت لدان بنظرات تعجب ويردد أخي ؟!؟
دان" ن..نعم للتو قلت لي أنك أخي!؟؟
ريوزتس تضحك " ههههه أنت أصمت موجهة هذا الكلام لدان تكمل ريوزتس" إنه إبني أنا أمه وسيدته و أخته وصديقته وكل شىء أليس كذالك شدوز عزيزي
شدوز" نعم
ثم يلتفت لدان يقول" دان لاتقحم نفسك في مشاكل لاعلاقة لك بها أنا لا أريد إذائك لأجل الجدة إليزا فقط هذه المرة سأسامحك ثم رحل شدوز برفقة المدعوة ريوزتس وبسبب الرياح سقطت قبعة شدوز أرضا في القلعة فجلس دان ينظر إليها إنهارت سيرا بالبكاء
سيرا " دان أرجوك أعد شقيقك جوي من تلك المجنونة إنه أخوك لاتتركه يواجه الخطر لوحده أعلم أنه إن عاد لن يسامحني لانه يضن أني من قتلت صديقته يوقري لكن هذا غير صحيح فأنا لا أذكر شيئا ومتأكدة بأني لم أقتل أحدا لكن ليعد إلينا فقط
دان " أمي لاتقلقي كل شيء سيكون على مايرام أنا ثم أخذ قبعة شقيقه وأرتداها ثم وجد
عباءة وأرتداها أيضا وقال أنا لايمكن أن أترك أحدا من عائلتي يواجه خطرا ما لوحده
عند مايكل :
كان جد كالعادة جالسا في غرفة الجلوس يحتسي الشاي الدافىء ويقرأ الجرائد ويحدق قليلا في صورة العائلة وينظر إلى صورة والد مايكل ويقول الجد : إن إبنك مايكل يشبهك كثيرا يا روسيه
كان مايكل جالسا في القبو يبحث عن شىء ما قد يقوده لمعرفه مكان عائلته فوجد صورة لعائلته قديمة جدا إلتهمت النيران جزءا منها
مايكل :أستطيع رؤية صورتي وأنا صغير وربما هذه أمي وأبي وجدي وجدتي و....من تكون هذه ؟! تابعونا لتعرفوا من تكون
أتمنى أن يعجبكم الفصل أنتظر ردودكم في أمان الله
__________________
BE GOOD ★


يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ, وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ
لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير




التعديل الأخير تم بواسطة D R E A M S ; 03-16-2014 الساعة 08:35 PM