السلام عليكم
آبداعع كا إلعادهه يا مبدعهه
بدايهه احب اقولكك انتي أإبداعكك ذا احسدكك عليهه
أ إفكاركــ خو ؤقاقيهه مرةة
واظن انكك راحح تدهشينا اكثر بالقاأدمم
اعلمم ان ردي متأخر لكن اعلمي اني لم اري دعوتكك الا الان
المهم انتي كيفكك وشو اخبار المتاعس معكك..؟؟!
^
ما في شي معطلني قدها هالمتعسهه الحمقاءالخرقاء الغبية @@
نرجعع لروايتكك الحلوة وبلاها هالسيرر
توقعات عن قصة ليليان؟
انها ربما تكون تعرف هذا الشخص وتكرههاو انها اشتهت للجريمهه بعض الشئ
توقعات للبارت 7 بشكل عام؟
مثير . مشوق.رومانتيك
جزء أعجبكم؟
ابعدوا الحشد الكبير من على المكان، ثم وضعوا حواجز أمنية لمنع الناس من الاقتراب أو الدخول، و بالفعل قد إنصرف معظم الناس بعيداً، فظللت أنا و لوي و كيفين هناك، مع إصراري الشديد لمعرفة ما يحدث!
دخل رجال الشرطة لداخل الصيدلية، في اللحظة التي فتح فيها الباب لدخولهم، رأيت تلك الفتاة التي لم أراها منذ زمن، فتحرك جسمي بتلقاء نفسه و قفزت من على الحواجز شاقة طريقي لداخل الصيدلية، حاول أحد رجال الشرطة إيقافي لكني دفعته و دخلت للداخل! حتى إنني سمعت صوت كيفين و هو يقول لي بأن أتوقف!
عندما دخلت، كان أول ما رأيته هو جثة رجل بالغ و قد تفجرت الدماء من ثقب عميق قد أحدث في قلبه، و لكي أزيد من الشعر بيت، كانت جمجمته متحطمة، و يده مبتورة، فشهقت شهقة من فظاعة المصيبة التي رأيتها للتو، تقدم أحد رجال الشرطة لي من جديد محاولاً إخراجي، لكنني دفعته و تقدمت لتلك الفتاة التي رأيتها، كانت سمراء البشرة، شعرها أسود مخملي مموج، ذات أعين جاحظة سوداء، قصيرة القامة، كانت هذه لورين بينتلي، صديقتي الحميمة منذ أيام الثانوية، بعد التخرج عملت في صيدلية و لم أعلم عنها خبراً للإنشغالي بالبحث عن لوي!
كانت جاثية على ركبتيها، و قد عانقت ذراعيها الارض ليعلن عن يأسها الابدي، و أنا أنظر لها من الاعلى ،أحسست بأنني أنظر لنفسي، لا أعلم لماذا و كيف، لكنني إنخفضت لمستواها ووضعت يدي على كتفها، فرفعت يدها لتراني فجأة، و كأنني الملاك الذي سوف ينقذها من حاصد الارواح، فعانقتني فجأة و هي تجهش بالبكاء، لا أعلم ما علاقتها بهذا الرجل أو ماذا حدث بالضبط، لكن ..من عساه يفعل مثل هذه الجريمة؟ و للأي سبب؟!
إلى أن سمعت صوت لوي و هو يقول :جريمة قتل، كان هذا شيئاً متوقعاً.
شخصيتك المفضلة؟
كيفين .لوي .كاثرين
^
يعني كللهم
أسئلة ودك تسألني إياها؟
ولا شي
يلا سلام حياتي وننتظركك بالبارت القاادم |