السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك عزيزتـي " يسـر " .. لم تخلفي بوعدك
وهاقد عدتي بـ رواية جديدة
--
العنوان مشوق نوعآ ما , ماذا تعمل هاذهـ الذكريات بـ جعبتها ياترى ؟
هل سنعاني معها او نبكي معها او نمرح معها
كل هذه الاشياء تخفيها ..
--
الشخصيات
مايا
تلك الفتاة الرقيقة والناعمة مثل نعومة اظافرها
تاخد دروس من اختها التي تبلغ الـ 18 عامآ
في البداية بتخمين مني , علمت بانها تركت بواسطة زوجهـا واختيار أمراءة اخرى له
لما هذا الشي , هل لسبب انها لاتعتني بـ شكلها الانثوي او لبلاهتها وطفولتها
في عدة أسباب بتكتشفيها مع البارتات نورا
من يصدق ان هذه الطفلة التي لايمكنها الاستغناء عن دبدوها
تعطي اختها دروسآ ونصائح , لديك خطاء
يجب عليك كتابة " دميتها " وليست " دبدوبها "
يوجد كلمات باللغة الفصحى ركيكة نوعآ ما
لٌم تُذكَري ألشخَصيآتُ الاخريٌآت
كانت هذه مجرد مقدمة صغيرةخير3
--
ألذٌكرُى الأوُلىَ
من هي هذه الفتاة , لقد استخدمتـي صيغة الشخصية وليست الكاتب
لاتداومي عليها كثيرآ .. فربما ننسى من هي الشخصية
الشخصية التي في المقطع الأول هي الشخصية الراوية للأحذاث وفي بداية كل ذكرى سيكون لها ظهور لمرة واحدة ومع تقدم الأحداث عليك أن تحزري شخصيتها
نوبة ماذا؟ .. هنا اخرجتي حركات غامضةً نوعاً ما
فما هي تلك النوبات " كتابية ام شيً اخر "
سأوضحها شكل على الملاحظة
واستيقظت اميرتنا " نورا "
فركتهما كالاطفال الصغار لتبعد تلك الظلمة
هاذا المقطع كان جميل , لانك وصفتي كثيرآ به
وكلماتك بالفصحى لم تكن ركيكة كما سبق
شكرا
وكما قلت لتكتبي " دبدوبي " انها تخرب اللغة بل اكتبي " دميتي "
لا أعتقد أن كلمة دبدوب.. عامية فهناك الكثير من المصطلحات التي تبدو كذلك إلى أنها مأخوذه أساسا من اللغة العربية الفصحى
--
لقد تاخرت اليوم
فقد وشكت عيناي بالوقوع
ساغلق الان .. واعود في وقت لاحق
اذا استطعت سانشر روايتك
الى اللقاء
نوما هنيئا