حسناً ، أصدقكم القول أشعر اننى فى الجحيم الأن
إنه لأمر صعب هو فراق من تحب
لكن كنتُ مضطراً لهذا ، اشتقت الي اخى حقاً
لكن ماذا عساى أن افعل ؟
شاء الله و شاء القدر ، لكنه اخبرنى أنه سيأتى لى يوماً ما
و سيمضى إجازته معى ، و هذا أمر يسعدنى كثيراً جداً
على كل حال .. إننى فى إنتظاره دائما
الوضع ممل جداً عندى ، دراسة ، حاسوب ، و نوم
لا شئ غير هذا ، و إن الأمر لممل فعلاً
وَيشدُو الإِبَاء..! ،،