اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَــ،ــنَـ،ـفْـ،ـسَـ،ـجْ♥

¤السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ¤ . وعليكم السلام ورحمة اللهحب7 كيف حالك صغيرتي؟؟

بألف خير بعد قراءة ردك الراآئع آه كم اشتقت لروايتك! و أخيرا بعد قرون عاد حبيبي فيليكس لأحضاني! فصل أقل ما يمكن أن أقوله عنه هو "مذهل"! أبدعت يا فتاة..تفوقت على نفسك حقًا!! تطور واضح على أسلوبك..و لغتك الجميلة البسيطة.. كما لاحظت رفعك لجرعات الكوميديا..حقًا أنت رائعة!! . شكراً من كل قلبي على كلامك الجميل مثلك لننتقل إلى الشخصيآت: فيليكس: آه كم أحبك أيها الوسيم! شخصيته هي أروع شخصية بلا منازع في الرواية! أعشق الأجزاء التي يرويها بنفسه.. فأـنت تجعلينني ألتمس شخصيته من خلال كتابتك.. كما أحببت موقفه مع راف الأبله! معجبة فيليكس الأولى حب5 مارلين: رائعة.. تملك روحا قيادية نوعًا ما.. لكن لا أحب علاقتها مع درو أبدًا.. أبعديه عنها ههه تبدو لي غبية كذلك! ههههه من هذه الناحية أظنها كذلك مثلك تمام اً بوبي: القائد المحنك! يستعمل صلاحياته الإدارية حتى خارج عمله! بدا لي متسلطا نوعا ما.. لكنه في النهاية يخاف من زوجته! صوفي هي الجزء الضعيف في شخصيته خهههههه صوفي: أعجبت بها كثيرًا.. تبدو لطيفة و طيبة.. لكنها مخيفة! استطاعت ترويض أولئك "الأقوياء" و جعلهم ينامون بلا عشاء! درو: لا أحبه..لا أرتاح له البتة.. كم أمقت علاقته بمارلين الغبية.. يبدو من ذلك الصنف الهادئ المتكبر المغرور.. و هؤلاء أكرههم بالفطرة ! كارهة درو الأولى راف.. يا له من غبي أبله! ضحكت كثيرا على ذلك الموقف مع فيل و اندماجه مع الرومنسية ! يبدو أنه لا يطيق فيل.. الآن وقت بعض الإقتباس: فما أكثر الذين يتوافدون للشواطئ ليطلوا أنفسهم بكريم التسمير ويسترخون على كراسيهم, فينتهي أمرهم كالدجاج المحمر في الفرن قائلين بأنها السمرة التي حلموا بها ! على كلٍ هذا ما يقولونه هم .. أما ما أقوله أنا, فقد جاء وقت المرح ولا بأس بالكثير من التصرفات الجنونية إن كانت ستشعرك أنك حي وسعيد ..! معك حق مارلين..الجنون يضفي على الحياة نكهة رائعة.. أعجبت بعبارة "الدجاج المحمر" كثيرا ههه "لقد اتخذت قراري بأن أشارككم الرحلة يا رفاق" راف "وما الذي أعدلك عن رأيك؟" درو ينظر لي "بما أن مارلين ستشارك, فلا بد لي من القدوم" ابتسمت له هادئة من الخارج ولكن قلبي قد أقام حفلة راقصة داخلي ..! ابتعد من هنا أيها الذبابة البشعة>>لقب جديد لدرو الأحمق هه ههههههه مسكين :lamao: يغازلها أمامي ولا يخجل من نفسه؟؟ و مارلين تلك الحمقاء..تذوب لكلمة غزل منه ههههه أعني أنها مليئة بالشجارات والقوائم الطويلة التي لا تنتهي وزيارات المتاجر الكثيرة .. هذا ما يحدث عادة في معظم الرحلات التي يذهبها جميع من على هذا الكوكب, حيث تبدأ بتوزيع المهام وهنا بداية الشجارات, فيقول زميلك في الرحلة معارضاً "هذا غير عادل, أنتم تتركون كل ما هو مهم علي!" فيقفز آخر صائحاً "لا بل هذا عادل, أتذكر الرحلة السابقة حين .." كلامك درر فيليكسو! حقًا هذا ما يحدث دائمًا في الرحلات ههه الكل يلقي اللوم على الآخرين ههههههه بدأتُ ببوبي والذي كان يرمقني بنظرات تهديدية واعدة .. حسناً كما تعملون فأنا حرفياً أعمل عنده أي أنه رئيس عملي .. شعرت بنظراته تأخذني إلى الوقت الذي سيصبح تمثيلي في مسرح المدينة من الماضي المجيد لتاريخي العريق, فقررت عدم التدقيق في تفتيشه وصوفي وهذا ما لن أفعله مع البقية بالتأكيد .. راف .. محاولاً بطريقة مكشوفة تقليد رئيسه ورمقني بنظرات مشابهة لنظرات بوبي, لكن راف ليس المسؤول عني فلا بأس بممراسة جنوني عليه دون خوف على "تاريخي" ..! هنا..أود الإشادة بأسلوبك المذهل الذي حقا أذهلني.. حقا بمقارنة هذا الأسلوب بالفصل الاول.. فرق شاسع و تطور ملحوظ.. معجبة بك يا فتاة! شكراً لك رددت بطريقة مماثلة مع احمرار خفيف في الوجنتين حتى أضفي بعض الخجل على الموقف "لن أكون أوسم منكَ يا صديقي العزيز الغالي" أجاب بعد أن قبلني على جبهتي قائلاً "يآه, ماذا فعلت لأستحقك! أتعرف .. لو كنت امرأة لتزوجتك دون تردد" بعد أن ابتسمت بخجل طفيف "صديقي العزيز راف, لن نفترق عن بعضنا أبداً" وبلكنة رومنسية أكثر أكملت "أعدك" .. هنا نظر لي وفي عينيه الحب والعطف والرقة, كأن نظراته تقول "أحبك كما يحب الملاح البحر, والجائع رغيف الخبز" .. لكنه قال "لم تكن حياتي تساوي شيئاً في الوقت الذي سبق مقابلتي لك" "بتواجدك بقربي أشعر أن الحياة لجانبي وأن كل شيء يسير بسلاسة كعينيك ذات اللمعة النادرة, كيف لم ألاحظها من قبل؟" حتى أن راف اندمج كثيراً في هذا الموقف لدرجة أن اقترب مني ببطء ناوياً تقبيلي .. كوميدية بامتياز.. لأصدقك القول..في الفصول السابقة لم أكن أضحك كثيرًا لكن الآن تطورت قدراتك الكوميدية حقًا.. فخورة بك ابنتي هنا تدخلت صوفي كالعاصفة "هـــــــدوء!" هنا خيم الصمت على المكان .. وأكملت صوفي بل لعلي يجب أن أقول القائدة صوفي .. "لا أريد سماع كلمة واحدة وليتجه كل منكم إلى خيمته, ليلة سعيدة" بوبي "لكن حبيبتي..." صوفي "لست حبيبة أحد" ياه, يا لها من امرأةٍ قوية استطاعت إجبار الجميع ليناموا دون عشاء ـ بلا ملح! ـ. هذا الجزء كذلك يستحق الثناء.. كان مذهلا.. أحببت قوة شخصية صوفي االتي انقلبت من الهدوء و اللطافة إلى القائدة القوية الحازمة رائعة جدا ~~ الآن لنتكلم قليلا عن أسلوبك: أسلوبك جميل جدا و سلس.. سردك رائع و لا غبار على هذا.. لكن الوصف قليل.. أنت لم تصفي الشخصيات.. و لم تصفي الأماكن البتة.. اكتفيت بالسرد و الحوار و أهملت نوعًا ما الوصف الذي يعد ركيزة الرواية.. نعم, معك حق, لم أنتبه لهذه النقطة حقيقةً, لكن ان شاء الله سأراعيها المرات القادمة لكن عموما أسلوبك رائع جدا.. واصلي الإبداع.. بالنسبة للكوميديا..فكما ذكرت آنفًا لاحظت تطورا كبيرا.. ضحكت حقًا من أعماق قلبي.. و "الكوميديا تليق بك">>متأثرة بأحلام مستغانمي"الأسود يليق بك" هههههه ~~ المهم..روايتك عظيمة و تستحق ردًا أفضل من هذا.. أنت رائعة جدًا ""ملكة"".. إياك و التوقف عن الإبداع.. و اعتني بفيل جيدا..