موجع ذلك الحنين حينما يعدينا لإشيائنا القديمه ولا يعيدها الينا .................. حينما تكون خيباتنا اعمق من الثمانية وعشرين حرفا !لا يسعنا سوى التشبت بالصمت لننجو