*
_
مساء الخير ..عزيزتي "
لحن " ..
كيف حالك ؟!
سحقاً ..فاتني هذا الفصل والردّ عليه بسبب تكاسلي xd!
كنت حقاً أطمح أن أكون الأولى ..
لكن لابأس ..في المرة القادمة سيكون ردّي سريعاً ..
أحم ..اضربي كل هذا بعرض الحائط
سأباشر بالتعليق ..فهنا أجدّ متعتي الخاصة ..
هذا الفصل كان الأروع ..فلقد حمل الكثير من الأكشن والأثارة ، كما أن أسلوبك لا غبار عليه وأنا أطمح بمنافستك برواية عربية سأضعها بالقريب العاجل ..من تأليفي
كاد نفسي أن ينقطع عندما تم الأمساك ليليان ولكن حصل ما لم أتوقعه ..تم أنقاذها من قبل "
راي " ..
حسناً هذا ما توقعته ببداية تلك الخطة ..بأن ماركوس وشار ليسا موجودين ..
فيكو هو الخائن لوالده هنا ..في الحقيقة لم أحبذ خيانته هذه بالرغم أني أعلن كرهي الشديد لماركوس لكن كان يجب التفكير بخطة أفضل ..أو هذا ما أعتقده
الآن بأمكاني تصنيف "
لوك " و"ليليان " و "فيكو " ..بقائمة الخونة لمنظمة
باكرا
مالذي ينتظرهم خلال الربع الساعة ؟!
وأودّ الأشارة الى
لوك ..راقتني شخصيته وجدته شبيه نوعاً ما ب
ليو ..ربما يحب التباهي بنفسه صحيح ؟!
أنت أشرتي الى شيء خطير ..أوقع قلبي صدقاً xd!
أذاً
فيكو غير موجود معهم بتلك الغرفة أو القبو صحيح ؟!
أشعر بأن فيكو سيكون بخطر عظيم ..فالمتواجدين في تلك اللحظات لن يسهو عن أخبار ماركوس وشار بالأمر ..
بدأ الحماس يشتعل بهذا الفصل ..وأنا بأنتظار الباقي ..
تصرف راي كان رائعاً جداً ..في هذا الفصل خاصة بدأت أتعلق به بشدة ، لا أظنك فاعلة به شيء فأنت رقيقة آنجي
لنعدّ الى
لويس وليو ..
ليو ..بدا خائفاً حتى أنه تخلى عن مرحه ، ارتحت أليه بهذا الفصل ربما سأسحب فكرتي الدائرة حوله بأنه شخص مكار
فلقد أظهرت لنا ..جوهر المحبة التي يكنها لصديقه ..
أشعر بأنه المستهدف التالي من قبل ماركوس ،،
لويس ..تعمقت به قليلاً ..
لامست كلماتك الدافئة كما اللون الذهبي xd! ..فشخصيته مشابهة لشخصيتي ..
وخاصة فيما يتعلق بالذكريات ..
قليلاً ..أودّ أن أستوعب بمالمعنى الذي عانه والد لويس ..
ما فهمته بأنه والده يعلم بالمهمة التي يقوم بها لويس ..صحيح ؟!
أودّ الكثير والكثير عن حياة "
ليو " ..كما أني افتقدت بهذا الفصل الى ألين وسام
الأسماء التي وضعت بهاتف "
راي " ..كانت ظريفة للغاية ..
الليدي صوفي مشتاقة لها ..أما
الأميراطور فهو غامض بالنسبة لي حتى لو بدا واضحاً من قبل القراء الآخرين ..
ختاماً ~
أعذرني على التأخير ..وبأنتظار الفصل القادم بشووق ..
لك خالص
ودّي ..
.
.