مرحبا
آرليت ، ها أنا بعد غياب دام قرونا لا تحصى ..
اعتذر عن تأخري في التعليق ، أنا مشتتة مؤخرا و أحتاج لإعادة ضبط -_-
المهم اني قد أعدت قراءة القصة رغم اني لم أكن قد نسيت أحداثها ،
لكني أردت أن أستذكر شعوري اللحظي فأنقله لك ..
/
جمال تعابيرك دوما ما يجعلني مأسورة ،
أحب كمية المفردات المنوعة التي تستخدمين ،
كما أنسجم كليا و مقدماتك الصغيرة الساحرة بتصويرها ..
وجدت أن القصة كانت خيالية ، لكن ليس فعليا ..
فعقل الإنسان معقد خاصة و إن تعلق الأمر بالخوف .. ما تصدقه و تؤمن به يكون حقيقة ، أقله بالنسبة لك !
ليتيشيا
إنسانة نادرة بقوتها الداخلية ، و شجاعتها ، و حبها للبذل !
لقد أعجبتني جدا .. و أعجبتني النهاية أكثر من أي شيء آخر ،
فكنت اتوقع أن تصبح ليتيشيا كإدموند و تضيع في الخوف ،
لكنها كانت أصلب و أقوى بمرات !
ادموند
المسكين قد عانى الأمرين ،
مسرورة لإيجاده سعادته و راحة باله و الحياة الطبيعية أخيرا ،
أحببت كونه مستمرا في التواصل مع ليتيشيا ... كانت لفتة جميلة حقا ،
و بالرغم أنها غير تقليدية ... إلا أنها كانت نهاية سعيدة لم تكن لتخطر لي في قراءتي ..
عزيزتي
آرليت ، لقد استمتعت جدا في هذه الرحلة التي أخذني قلمك المميز خلالها ،
و كم أتطلع لأخرى أعرف أنها ستكون بهذا التميز و أكثر
سامحي تأخري الشديد ، و كذلك ردي البسيط ،
كل الود لقلبك