في الحلقِ غصّـة
وفي روحي صُـدوعْ
لا يعلمُ الأوجاعَ إلا أنتَ وَحدكَ سيدي
مولايَ أشكو والأسى بينَ الضلـوعْ
يا خالقي ! أنتَ الملاذُ لخافقي
أنتَ الأمانُ إذا فررتُ إلى الركـوعْ
وإلى سُجودي في خشـوعْ
حينَ ابتهالي
والرجا عند الخضـوعْ
أنت الرحيمُ وأنت فضلكَ واسعٌ
رباهُ إني مُقبلٌ هل من رجـوعْ !؟ |