اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ههديل ’’
بسسم الله الرحمن الرحيم ،
كيفكك أخي أرجو للكَ الصحة ،
لا أدري أتعجب من قلمكك كيف له أن يخرج مثل هذا الأبداع الكبير الذي لا يصفه أحد ، لا أخفي أني في العادة لا اقرأ قصتين في اليوم فأنا معتاده أن أقرأ فقط قصة واحده ،لكن قرأت قصتكك الأولى "أب لا يعرف أسم أبنته" والقصة الثانيه هذه ، ماذا اقول وماذا اعبر عن جمال قصصكك ،
قصصكك تحمل في طياتها الكثير من المعاني ، أم لاقت في حياتها الكثير من التششتت والحزن وأذرفت الكثير من الدموع ، بعد موت زوجها ، لكن الله أرزق لها أبن يكون عونها وبصيص امل في يوم ينقطع أملها لكي يأتي أبنه ويشدها الى الحياة مرة أخرى ، أبنها وقف معها في يوم زفافه فقد تركهه زوجتهه تلكك الحسناء الجميلهه التي لا يستطيع أحد مقاومة سحرها وذهب مع أمهه لم يقول "ماذا تفعلين ي أمي أيتعدي لقد أحرجتني " أو ترك أمهه وذهب الى زوجتهه لا بل وقف معها وقال" أمرككِ ي أمي " عندما طلبت منه الذهب معها ، شيء لا نراه أحياناً في مجتمعنا الحالي ، الأم تبقى تلك الحنون التي تخاف على أبنها ولا تريد ما أحد أن يأخذه منها ، فقد تمسكت فيه لا تريد من أحد أن يشاركهها فيهه، /
لا أخفي عليكك أنني تعجبت من العنوان في البدايه ، لكن فهمتهه في النهاية فالأم لا تريد من أحذ أن يشااركهه في ابنهاا الوحيد ، /
أماامم حروف قصتكك ، تهجرُ حروفَ فمي فلا أستطع أن أعبر عن جمال تلكك القصة ،
دائماً لأطرحاتكك فلكك خاص يضم المبدعين بين جنبايه ويضم الجمال والعبر بين أكفه فهنا أجتمعا فن أبداعكك وفن روعة العقلية وجمال التعبير لتقص لنا أجمل العبر ،
طاب لي المكوث هنا راق لي ما سطرته أحرفك ، أتمنى لككَ من القلب أبداعاً يصل بككَ الى النجوم العاليه لككِ ترقد هناكك ونحن نراهاا وننذهل من جمال تلكك النجوم ،
ما أجمل قلمكك حينما يصول ويجول بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان لكي تصيغ لنا من الأبداع سطور تبهر كل من ينظر اليها
فشكراً لككِ ،
ب أنتظار جديدكك وعذب أطروحاتكك
كانت معك " سمو الاميرة"
في أمان الله ورعايتهه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الشكر أولاً على تشريفكم لساحة حرفنا .. وحروفكم أسعدتنا كثيراَ .. ونأمل أن نأتي بالجديد الذي يليق بمقامكم وبمقام القراء الكرام .. والحرف يضع حملاً فوق أعناقنا لنكون عند حسن الظنون .. ودائماَ ذلك الخوف من العثرات في دروب الضاد .. فتأتي حروفكم لتكون سنداَ يقاوم الإخفاق . ولكم في ذلك كثير الشكر .
ولكم خالص تحياتي وتقديري .