فتحة عيونها على صوته
......... : اميرتي
عبير : نواف ماني قادره
نواف خاف وحط يدوه على جبهاتها كانت نار
عبير قامت بسرعة للحمام ورجعت
خرجت من الحمام دايخه كانت رح تطيح الا ويد ماسكتها
نواف بخوف : عبير روحي لبسي عبايتك بسرعة انتظرك تحت
عبير : طيب
لبسة عبير العباية خرجت من الغرفة وكان ينتظرها عند باب الغرفة خايف عليها من ان تدوخ مرة ثانية شافها الكل وهي ماسكه في نواف وكانها خايفة مثل الطفل
الجد بخوف يسال نواف : نواف ايش فيها عبير لبسة عبايتها ؟
نواف : عبير فيها صخونه ورح اوديها المستشفى
الكل قام يبغى يروح معها ولكن عبير منعتهم
في المستشفى
الدكتور دخل على عبير وقلها ابعدي النقاب عشان يفحصها( دكتور سعودي )
عبير فكت النقابوالدكتور اول ماشافها مثل الصنم جدار ماتوقع انه في يوم يشوف مثل هذا الجمال
وبعدين حس على نفسه وفحصها
الدكتور يكلم نواف : انت مين ؟
نواف : انا عمها
الدكتور : المريضة ماخذة برد بس
نواف ارتاح مره
نواف : شكرا
الدكتور : العفو
وخرجة عبير بعد ماكتب الدكتور لها بعض الادويه
فطرت عبير مع نواف برا وشربة الدواء ونامة مستريحها
لما وصلوا شالها ووصلها لغرفتها وحطها على السرير
نزل نواف والكل يسال عن حالها وقالهم انها ماخذه برد لاغير
الكل : الله يشفيها
وعلى وقت الغداء صحت عبير وهي مرتاحه ونزلة شافت التاريخ وتذكرت اليوم
عبير : السلام
الكل : وعليكم السلام
عبير : جدتي انا جيعانه مره ابغا اكل
الكل : ههههههههههههههه
عبير بوزت : انا زعلانه منكم
دخل نواف سمع الكلام وقال: اميرتي زعلانه ليش ؟
عبير : ضحكوا علي
نواف : لتعالي خلينا ناكل برا حتى انا مااكلة
عبير : ليش مااكلة ؟ طيب ايش رايك اطبخ لك الغداء بيدي
نواف : عشان الحلوه اميرتي نايمه وما اكل الا مع اميرتي اما عن انك تطبخين لي فانا موافق
عبير ونواف راحو المطبخ وعبير سوة مكرونه مع كشنة حمراء الكل لما شم ريحة الاكل راح المطبخ عشان يشوف ايش الريحة هاذي وتعجبوا من الاكل كان
سلطة فرنسية مع مكرونة وبطاط مقلي
عبير مع نواف يتكلمون ويضحكون الكل كان يبغى يذوق اكل عبير
جاء عبدالعزيزومعاهعبد الملك جلسوا وراحة عبير جابة صحنين وحطة لهم اكل واكلوا
بعد الغداء راح الكل البنات عند الحريم والشباب عند الرجال
حتى جة الساعة 12 الليل وكان الكل مجتمع ماعدا عبير قالت لهم انها راح تسوي العشاء ومعها البنات و قالت للجده : جدتي نادي الشباب كلهم للغرفة الي برا
الجده : طيب
وكل الشباب تجمعوا في الغرفة وكانت مظلمة
وفجاه فتحت اللبات على اصوات البنات واصوات اغاني عيد الميلاد
وكانت عبير تغني لان صوتها حلو مره وفي يده الكيكة مكتوب فيها كل سنة والتوائم بخير ( عبد العزيز وعبدالملك)
فرحوا مره ولما انتهة توزعت الهدايا عليهم الاثنين كنت حفلة حلوه مره
في مكان ثاني في المستشفى مكتب الدكتور سعد
كان يفكر بـــــــ عبير وشكلها الحلو الي اخذ نصف تفكيره
وكان في يده الملف حقها وكان يقراء اسمها اكثر من مره
انتهى البارت الثالث
ترا انا زعلت لانكم ماكتبتوا تعليق ح1
