عرض مشاركة واحدة
  #28  
قديم 05-24-2014, 11:57 AM
 
رد شبهة تسمية ام المومنين امير المومنين عثمان نعثلـة

<b>

رد علي شبهة الرافضه


تاريخ الطبري جزء3 صفحة 477


( كتب إلي علي بن أحمد بن الحسن العجلي ) أن الحسين بن نصر العطار قال حدثنا أبي نصر بن مزاحم العطار قال حدثنا سيف بن عمر عن محمد بن نويرة وطلحة بن الأعلم الحنفي قال وحدثنا عمر بن سعد عن أسد بن عبد الله عمن أدرك من أهل العلم أن عائشة رضي الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له مهيم قال قتلوا عثمان رضي الله عنه فمكثوا ثمانيا قالت ثم صنعوا ماذا قال أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الأمور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت والله ليت إن هذه انطبقت على هذه إن تم الأمر لصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لأطلبن بدمه فقال لها ابن أم كلاب ولم فو الله إن أول من أمال حرفه لانت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفرقالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الأخير خير من قولي الأول فقال لها ابن أم كلاب :

فمنك البداء ومـنك الغير*ومنك الرياح ومنك المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام*وقلت لـــــــــنا إنه قد كفر
فهبنا أطعناك في قتله*وقاتله عنــــدنا من أمر
ولم يسقط السقف من فوقنا*ولم ينكـــسف شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا ت درأ*ي زيل الشبا ويقيم الصغر
ويلبس للـحــرب أثــوابـها*وما من وفي مثل ما قد غدر


فانصرفت إلى مكة فنزلت على باب المسجد فقصدت للحجر فسترت واجتمع إليها الناس فقالت يا أيها الناس إن عثمان رضي الله عنه قتل مظلوما ووالله لأطلبن بدمه

ضعفاء العقيلي العقيلي جزء4 صفحة300


(1899) نصر بن مزاحم المنقري كان يذهب إلى التشيع وفي حديثه اضطراب وخطأ كثير من حديثه

ميزان الاعتدال الذهبي جزء4 صفحة253


9046 نصر بن مزاحم الكوفي عن قيس بن الربيع وطبقته رافضي جلد تركوه .

الموضوعات ابن الجوزي الجزء1صفحة378


هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو منقطع من حيث أن عطية تابعي ثم قد ضعفه الثوري وهشيم وأحمد ويحيى ونصر بن مزاحم قد ضعفه الدارقطني وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : كان نصر زائغا عن الحق مائلا وأراد بذلك غلوه في الرفض فإنه كان غاليا وكان يروى عن الضعفاء أحاديث مناكير .

ميزان الاعتدال الذهبي جزء2 صفحة255


3637 سيف بن عمر [ت] الضبي الأسيدي ويقال التميمي البرجمي ويقال السعدي الكوفي مصنف الفتوح والردة وغير ذلك
قال عباس عن يحيى : ضعيف
وروى مطين عن يحيى : فلس خير منه
وقال أبو داود : ليس بشي
وقال أبو حاتم : متروك
وقال ابن حبان : اتهم بالزندقة

الرازي المحصول جزء 4 صفحة 343


أن عثمان رضي الله عنه أخر عن عائشة رضي الله عنها بعض أرزاقها فغضبت ثم قالت يا عثمانأكلت أمانتك وضيعت الرعية وسلطت عليهم الأشرار من أهل بيتك والله لولا الصلوات الخمس لمشى إليك أقوام ذوو بصائر يذبحونك كما يذبح الجمل فقال عثمان رضى الله عنه ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط الآية فكانت عائشة ر تحرض عليه جهدها وطاقتها وتقول أيها الناس هذا قميص رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يبل وقدبليت سنته اقتلوا نعثلا قتل الله نعثلا ثم إن عائشة ذهبت إلى مكة فلما قضتحجها وقربت من المدينةأخبرت بقتل عثمان فقالت ثم ماذا فقالوا بايع الناس علي بن أبي طالب فقالت عائشة قتل عثمان والله مظلوما وأنا طالبةبدمه والله ليوم من عثمان خير من علي الدهر كله فقال لها عبيد بن أم كلاب ولمتقولين ذلك فو الله ما أظن أن بين السماء والأرض أحدا في هذا اليوم أكرم على الله منعلي بن أبي طالب فلم تكرهين ولايتهألم تكوني تحرضين الناس علىقتله فقلت اقتلوا النعثل ثنا فقد كفر فقالت عائشة لقد قلت ذلك ثم رجعت عماقلت وذلك أنكم أسلمتموه حتى إذا جعلتموه في القبضة قتلتموه والله لأطلبن بدمه فقال عبيد بن أم كلاب هذا والله تخليط يا أم المؤمنين
ملاحظة :



1- المصدر الأصلي هو تاريخ الإمام الطبري2- الرواية من دون سند لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء
إبن عساكرترجمةالامام الحسن ع صفحة 197


عثمان وإيثاره بني أبيه أغصان الشجرة الملعونة في القرآن واستبداده بإيفاء نهمته ونهمة آل آمية من أموال المسلمين وهتكهم حرمة
صفوة المسلمين كعبدالله بن مسعود وأبي ذر وعمار بن ياسر هي التي أوجبت قتل عثمان ولذا أجمع على قتله عظماء المهاجرين
والانصار وكان الزبيروطلحة في طليعة المهاجمين عليه الذين حصروه وقطعوا عنه الماء وكانت عقيرة أم المؤمنين عائشة مرتفعة بقولها : اقتلوا نعثلا قتلهالله
ملاحظة :



1- المصدر الأصلي هو تاريخ الإمام الطبري2- الرواية من دون سند لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء
إبن الأثيرالنهاية في غريب الحديث جزء 5 صفحة 79


‏{‏نعثل‏}‏ ‏(‏ه‏)‏ في مَقْتَل عثمان <لا يَمْنَعنَّك مكانُ ابنِ سَلاَم أن تَسُبَّ نَعْثَلاً> كان أعداء عثمان يسمّونه نَعْثَلا تشبيها برجل من مِصر ‏(‏في الهروي‏:‏ <مُضَر>‏)‏، كان طويل اللحية اسمُه نَعْثَل‏.‏
وقيل‏:‏ النَّعْثَل‏:‏ الشيخ الأحْمَقُ وذَكَرُ الضِباع‏‏
ومنه حديث عائشة <اقتُلوا نَعْثَلا، قَتَل اللَّه نَعْثَلا> تَعْني عثمان‏.‏ وهذا كان منها لمَّا غاضَبَتَهْ وذَهَبَتْ إلى مكة‏.‏
ملاحظة :



1- المصدر الأصلي هو تاريخ الإمام الطبري2- الرواية من دون سند لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء
إبن الأثيرالكامل في التاريخ جزء3 صفحة206/207


وكان سبب اجتماعهم بمكة أن عائشة كانت خرجت إليها وعثمان محصور ثم خرجت منمكة تريد المدينة فلما كانت بسرف لقيها رجل من أخوالها من بني ليث يقال له عبيد بنأبي سلمة وهو ابن أم كلاب فقالت له مهيم . قال قتل عثمان وبقوا ثمانيا قالت ثمصنعوا ماذا قال اجتمعوا على بيعة علي فقالت ليت هذه انطبقت على هذه إن تم الأمرلصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لأطلبن بدمه فقال لها ولم والله إن أول من أمال حرفه لأنت ولقد كنت تقولين إقتلوا نعثلا فقد كفر قالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الأخير خير من قولي الأول
ملاحظة :

1- المصدر الأصلي هو تاريخ الإمام الطبري2- الرواية من دون سند لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء



</b>
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس