السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إذا كانت رب البرية يعفو الذنب لمن يتوب بصدق فما بال بني آدم لا يصفحوا
إن العفو و الصفح من أجمل ما دعا إليه الاسلام فإن رسول الله عفا و صفح عن اهل مكة من المشركين رغم جبروتهم و طغوته عليه في بداية الدعوة
فما بالنا لا نعفو عن الذنب الصغير في حقنا لمن ندم بحق و صدق ... لكن من كان ذنبه كبير وجب الحذر منه و التعلم مما سبق لكيلا نقع في الفخ مرة اخرى |