يقول المثل عندنا: اعقب على واد بهبار وماتعقبش على واد سكوتي
اي مر من خلال الوادي الذي يجري بالمياه ولا تمر خلال الوادي الجاف لانه قد يحدث فيه فيضان فجاة ويجرفك
مادارا ثرثر كثيرا لذلك هو لا يخيف بقدر ما تخيف تلك الصامتة الهادئة التي تنتظر الفرصة لتنقض
تذكرني بالافعى التي تجعل ضحيتها تطمئن لها ثم تلتف حولها وتفترسها اين انت يا اورو؟ |